دعوة إلى جميع الكتاب والمهتمين في أدب الرسائل...
بمناسبة تخصيص العدد القادم (شهر كانون
الثاني - Janvier 2008) من مجلة القصة
السورية لأدب الرسائل في العالم العربي ندعو كافة الأدباء والكتاب
والصحفيين والباحثين والمهتمين بأدب الرسائل بالمساهمة في هذا العدد من
خلال تزويدنا بدراساتهم وأبحاثهم ومقالاتهم وكتاباتهم حول الموضوع على أن
تكون الأعمال المرسلة من إبداع وتأليف الكاتب وليست مقتبسة.
أخر موعد
لاستلام المساهمات هو 28/12/2007 على العنوان البريدي :
syrianstory@hotmail.fr حصرا...
للإطلاع على الصفحات المخصصة لأدب الرسائل ومتابعة العمل عليها
http://www.syrianstory.com/comment34.htm متمنيا دوام السعادة
والتوفيق والنجاح تفضلوا أجمل تحياتي والى مزيد من العطاء والإبداع.
زينب بنت علي بن حسين بن عبد
الله بن حسن بن إبراهيم بن محمّد بن يوسف آل فوّاز العامليّة التبنينيّة
المصرّية (1846- 1914م). شاعرة، مؤلّفة، لها عدّة كتب. ولدت في تبنين من
قرى جبل عامل حوالي سنة 1262هـ ، وتوفّيت في مصر سنة 1332هـ ، عن عمر ناهز
السبعين . لُقّبت بـ ( درة المشرق )، كما ذكره يوسف أسعد داغر في كتابه
معجم الأسماء المستعارة (1-معجم الأسماء المستعارة: 133).
وقال السيّد محسن الأمين في
أعيان الشيعة: ذكرها صاحب مجلّة العرفان في عدّة مواضع من مجلّته، وكتبَ
إلينا ترجمة لها مفصّلة ، وأكثر ما يأتي مأخوذ ممّا كتبه إلينا، وممّا ذكره
في المجلد 8 ص 445 وغيره.
ولدت في تبنين ، وكان لآل علي
الأصغر حكم قسم من جبل عامل ومقر أمارتهم قلعة تبنين ، وحاكمها يومئذٍ علي
بك الأسعد ، فاتّصلت بزوجته السيّدة فاطمة بنت أسعد الخليل والدة محمّد بك
وخليل بك التي ترجمتها في الدر المنثور ترجمة حسنة ، وتولّت خدمتها ، وقضت
شطراً من صباها في قلعة تبنين ملازمة لنساء آل الأسعد، لا سيما السيّدة
فاطمة المذكورة، التي كان لها مشاركة حسنة في الأدب واستفادت منها كثيراً.
>>>
كاتبة وروائية فلسطينيه تقيم في أستراليا. بدأت
تكتب وهي دون التاسعة من عمرها، وفي الثانية عشر كتبت عددا من الروايات.
كانت آخر كتاباتها في السابعة عشر، انهمكت بعد ذلك بتحصيلها العلمي، فحصلت
بعد تخرجها من معهد لإعداد المعلمين، على إجازة الماجستير في علم النفس
التربوي، علم الاجتماع، التربية العامة، ثم التربية الخاصة والموهوبين، ثم
إجازة خاصة لفحص الذكاء، ثم إجازة لتشخيص حالات العسر التعليمي الذهني ،
إجازة لتأهيل الصم والبكم ولغة الإشارات، إجازة في بناء المناهج الدراسية.
صمتت دينا سليم وانقطعت عن الكتابة مدة طويلة، حتى فجعت بخبر وفاة والدها
في الولايات المتحدة، الذي دفن في فلسطين، وذلك حسب وصيته لها، فعادت إلى
الساحة الأدبية بروائع أثرت بها مكتبتنا العربية، كتبت في الصحف العالمية
في الخفاء، لأنه قدر لها أن تكون محظية لزوج لم يقدّر مواهبها فمنعها من
مزاولة هوايتها التي بقيت مدفونة في أعماقها. لكنها رغم الحصار استطاعت أن
تتحفنا بأولى رواياتها (الحلم المزدوج) (2004)، ثانيهما (تراتيل عزاء البحر)(2007)،
طبعتا في (دار العودة بيروت) والتي تقدمت دار النشر المذكورة بالأخيرة
المشاركة بجائزة (بوكر) العالمية. (سادينا) رواية مشتركة، سترى النور قريبا
جدا من (دار ناجي نعمان لبنان). رواية (دائما معا) تقدّمت بها الروائية في
مسابقة أدبية أخرى، ولم تعلن النتائج بعد. مسرحية (القضاء والقدر) تحت
الطبع. رواية (سقوط المعبد الأخير) تنتظر الطباعة. رواية (الحافيات) تنتظر
الطباعة. ( الحاسة السابعة) مجموعة قصصية تنتظر الطباعة، وهي بصدد تكملة
رواية (ما دوّنه الغبار). >>>
ولد توفيق الحكيم
بالإسكندرية سنة 1878 من أب مصري كان يشتغل في سلك القضاء وأم تركية لها
طبع صارم وذات كبرياء واعتداد بأصلها الارستقراطي. ولما بلغ سن السابعة
ألحقه أبوه بمدرسة حكومية ولما أتم تعلمه الابتدائي اتجه نحو القاهرة
ليواصل تعلمه الثانوي ولقد أتاح له هذا البعد عن عائلته شيئا من الحرية
فأخذ يعنى بنواحي لم يتيسر له العناية بها إلى جانب أمه كالموسيقى والتمثيل
ولقد وجد تردده على فرقة جورج أبيض ما يرضي حاسته الفنية لانجذب إلى
المسرح.
وبعد حصوله على الباكالوريا
التحق بكلية الحقوق نزولا عند رغبة والده الذي كان يود أن يراه قاضيا كبيرا
أو محاميا شهيرا. وفي هذه الفترة اهتم بالتأليف المسرحي فكتب محاولاته
الأولى من المسرح مثل مسرحية "الضيف الثقيل" و"المرأة الجديدة" وغيرهما إلا
أن أبويه كانا له بالمرصاد فلما رأياه يخالط الطبقة الفنية قررا إرساله إلى
باريس لنيل شهادة الدكتوراه. لقد وجد في باريس ما يشفي غليله من الناحية
الفنية والجمالية فزار المتاحف وارتاد المسارح والسينما. وهكذا نرى الحكيم
يترك دراسته من أجل إرضاء ميوله الفنية والأدبية. وفي سنة 1928 عاد توفيق
الحكيم إلى مصر ليواجه حياة عملية مضنية فانضم إلى سلك القضاء ليعمل وكيلا
للنائب العام في المحاكم المختلطة بالإسكندرية ثم في المحاكم الأهلية.
>>
موقع يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم:صباح الخير... Good morningمتمنين لهم نهارا جميلا وممتعا...Nice day مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (رواية - قصص - كتب أدبية - مسرح - سيناريو - شعر - صحافة - أعمال مترجمة-تراث-أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي