أصدقاء القصة السورية

الصفحة الرئيسية | إصدارات أدبية | خريطة الموقع | مكتبة الموقع | بحث | من نحن | معلومات النشر | كلمة العدد | قالوا عن الموقع | سجل الزوار

SyrianStory-القصة السورية

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 15/08/2024

دراسات أدبية / بحث وتقديم الكاتب: يحيى الصوفي

إلى صفحة الكاتب

 

لقراءة الدراسات

الأدب العربي في بلاد الاغتراب والمهجر

 

 

 

 

الدراسات

أدباء في بلاد الاغتراب والمهجر

 الأدب العربي في بلاد الاغتراب والمهجر

أدباء المهجر الجنوبي / العصبة الأندلسية

أدباء المهجر الشمالي / الرابطة القلمية

أعمال لأدباء في بلاد الاغتراب والمهجر

أدباء المهجر / آخرون من خارج الروابط

كتب في الأدب المهجري

دراسات في الأدب المهجري

 

الأدب العربي في بلاد الاغتراب والمهجر

دراسة وبحث وتقديم: يحيى الصوفي

 

الأدب الفلسطيني

دب الطفل

أدب المرأة

 

بعد تقديمي للأنواع الثلاثة الأخرى من الأدب:

ها أنا ذا أقدم وبنفس الحماس والجدية أدب أخر متعارف عليه وله بصمته ولونه الخاص... انه الأدب العربي في بلاد الاغتراب والمهجر.

وقد فضلت تطعيم "تزويج" التسمية القديمة المتفق عليها لهذا الأدب والمعروفة تحت اسم (الأدب المهجري) بصفة أخرى هي (الاغتراب) لتصبح التسمية الجديدة لهذا الأدب أكثر واقعية وشمولية من الاسم القديم وتتناسب مع وجهه الجديد. خاصة مع تغير مواطن الهجرة وأسبابها ونوعية الكتاب الذين يكتبون ويعبرون عن مشاعرهم –ربما عن غير قصد من خلاله- في مواطن اغترابهم ومصدر رزقهم الجديد، دون أن يتحولوا إلى مهاجرين رسميين. ودون أن يتجاوزوا المحيطات ليستقروا في الأوطان المهجرية التقليدية المعروفة في الأمريكيتين.

 

فإذا كان اسم أدباء وشعراء المهجر يطلق عادة على نخبة من أهل الشام المثقفين الذين هاجروا إلى الأمريكيتين ما بين أواخر الثمانينات من 1800 وحتى أواسط 1900 وكانوا بحكم الطبيعة الجغرافية لمواطن الهجرة ينقسمون إلى أدباء المهجر الشمالي (وهم الأدباء العرب الذين هاجروا إلى الولايات الأمريكية المتحدة والى مناطق أخرى من أمريكا الشمالية. وهم مجموعة الرابطة القلمية التي تأسست عام 1920 على يد جبران خليل جبران ورفاقه).

وأدباء المهجر الجنوبي (وهم من هاجر إلى مناطق أمريكا الجنوبية كالبرازيل والأرجنتين والمكسيك وفنزويلا. وأسسوا هناك ما سمي بالعصبة الأندلسية).

بالإضافة إلى قسم آخر لم يكنوا أعضاء في أي من تلك الروابط (ولم تنالهم الشهرة المطلوبة لتفرقهم في مواطن هجرة غير معروفة نسبيا كاستراليا وأوروبا وإفريقيا وبعض البلاد العربية.

 

فان الأجيال التي تلتهم في الهجرة في أواخر القرن التاسع عشر وخلال القرن العشرين -رغم تنوع انتماءاتها الوطنية والثقافية والجغرافية- لم تبتعد كثيرا في رحلة اغترابها وهجرتها عن بلدانها. وتميزت بثقافة ثورية حديثة قائمة على محاربة الديكتاتورية والظلم والاضطهاد والاستبداد الذي عشش ونما في بلدانها الأصلية. وتبنت أفكار جديدة تتعلق بحرية الرأي وحقوق الإنسان، بدلا من تلك التي عرف بها الأدب المهجري التقليدي والذي كان ينادي بمحاربة الفقر والجهل ويطالب بالاستقلال.

واتخذت من الأشكال الأدبية الأخرى (كالرواية والقصة والمسرح والمقالة والنثر) -بعد انتشارها في الأوساط الأدبية والثقافية- وسيلة للتعبير عن هواجسها ومطالبها بعد إن كانت محصورة فقط بالشعر.

 

وذلك بعد أصيبت بخيبة أمل كبيرة. وطال انتظارها لأي تغير حقيقي وملموس -على هذه الصعد- من قبل الحكومات والأنظمة العربية المتعاقبة منذ الاستقلال.

 

وبعد أن فشلت سياسة الخنوع والتبعية والمراءاة (النفاق الثقافي) التي مارسها بعض المثقفين -بحكم الأوضاع الإقليمية التي رافقت تواجد الدولة اليهودية على أجزاء من ارض فلسطين التاريخية. والنكسة التي رافقتها وما تبعتها من خسائر وانتكاسات متكررة للجيوش العربية في استعادة الأراضي العربية المغتصبة-  وكانت مكافئتها الوحيدة -في الغالب- على مواقفها الوطنية ضد المشاريع الاستعمارية التي غزت المنطقة (كمشروع روجرز والهلال الخصيب وكيسنجر وتوطين الفلسطينيين في البلاد العربية التي هجروا إليها) الملاحقة والاضطهاد والسجن وفي بعض الأحيان القتل.

رغم كل ما بذلته من دعم معنوي وسياسي لتلك الأنظمة وتلك الحكومات وبما قد لا يتفق مع تطلعاتها وقيمها وفهمها لموضوع الاستقلال والحرية، حتى لا يتهموا بالعمالة والخيانة لأوطانهم.

 

وهكذا فلقد شهدنا هجرة من نوع جديد تتفق في بعض أوجهها إما مع انتماءات عدد من الكتاب والمثقفين السياسية أو مع حاجة البعض الآخر للابتعاد عن المواجهة والصدام مع أنظمة لا خير فيها ولا أمل.

 

وتغيرت وجهة المغتربين والمهاجرين التقليدية باتجاه القارة الجديدة (أميركا) -مع توفر وسائل الاتصالات والنقل الحديثة واكتشافهم لقوانين جديدة تحميهم (اللجوء السياسي) وتؤمن المأوى والأمان والاستقرار لهم ولعائلاتهم في بلاد الهجرة الجديدة-  لتشمل معظم أنحاء المعمورة.

وخاصة أوروبا وإفريقيا واسيا والبلاد العربية جميعها تقريبا !؟.

حيث كانت تستقطب -بحكم خلافاتها فيما بينها- المثقفين المعارضين لكل منهما !؟.

 

هذا بالإضافة إلى ظهور نوعيات جديدة من الأدباء والشعراء والمثقفين المغتربين الذين اتخذوا من البلاد العربية النفطية مكانا لغربتهم يؤمن لهم الأمان والاستقرار العائلي والمالي. وغلب عليهم الوجه الأنثوي الذي لم يكن معروفا من قبل.

 

وتحول مركز الاهتمام الثقافي والإبداعي للمثقفين العرب من البلاد العربية التي عرفت تاريخيا باحتضانها النخبة المثقفة كلبنان ومصر إلى البلاد العربية النفطية لما أولته تلك الأخيرة من اهتمام بوسائل الاتصال والإعلام والمكتبات والمعارض والمطابع ودور النشر الحديثة.

 

ومن سخرية الأقدار أن يتحول الجيل الجديد من رواد المثقفين والأدباء في المهجر من موقف المعارض لسياسة الدول الاستعمارية التقليدية كأمريكا وأوروبا إلى لاجئ لديها يدافع -بحكم حاجته للتخلص من الظلم والاستبداد في بلاده- عن مفاهيمها في الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان !!!؟؟؟.

مما أوقعهم في ورطة كبيرة قد لا يجدوا خلاصا منها إلا بعد زمن طويل جدا يدفعون خلاله الثمن باهظا من سمعتهم وأخلاقهم وتمسكهم بمبادئهم السامية. لما تحتويه من تعارض صارخ مع القيم الدينية والأخلاقية والإخلاص للوطن !؟.

 

وأخيرا فان كل ما أتمناه وارجوه هو أن أكون قد وفقت باختياري... ووفقت بما أوردته وجمعته وصنفته وقدمته عن هذا الأدب (الأدب العربي في بلاد الاغتراب والمهجر) رغم شحة المعلومات والمصادر حوله.

 

وأنا وكما عودت قراء وأصدقاء موقع القصة السورية سأتابع رفده بالوثائق والمعلومات والدراسات والأمثلة التي كتبت حوله. وكما كانت حالي مع كل ما قدمته من أصناف الدراسات الأدبية وبالأخص منها أدب المرأة وأدب الطفل والأدب الفلسطيني حيث لازلت أطور العمل عليها بما يتفق مع طموحاتي بجعل الموقع مصدرا ثقافيا هاما لا يمكن تجاهله.

 

ويكفيني فخرا بان الموقع وبأعوامه القليلة التي لا تتجاوز العامين، قد أصبح قبلة لطلاب المعرفة والعلم والباحثين في المجالات الثقافية والأدبية، لما يضمه بين صفحاته من غنى واضح في كل المجالات التي قدمها بما يتجاوز -وبشكل صريح- المواقع المتخصصة في أي منها.

يحيى الصوفي جنيف في 01/06/2006     

 

يطلق اسم أدباء وشعراء المهجر عادة على نخبة من أهل الشام المثقفين الذين هاجروا إلى الأمريكيتين ما بين أواخر الثمانينات من 1800 وحتى أواسط 1900 وهم ينقسمون إلى ثلاث أقسام:

1-أدباء المهجر الشمالي وهم الأدباء العرب الذين هاجروا إلى الولايات الأمريكية المتحدة والى مناطق أخرى من أمريكا الشمالية. وهم مجموعة الرابطة القلمية التي تأسست عام 1920 على يد جبران خليل جبران ورفاقه.

2-أدباء المهجر الجنوبي وهم من هاجر إلى مناطق أمريكا الجنوبية كالبرازيل والأرجنتين والمكسيك وفنزويلا. وأسسوا هناك ما سمي بالعصبة الأندلسية.

3-بالإضافة إلى قسم آخر لم يكنوا أعضاء في  أي من تلك الروابط.

أدباء المهجر الشمالي / الرابطة القلمية

         

 رشيد ايوب

 نسيب عريضة

إليا أبو ماضي

مخائيل نعيمة

جبران خليل جبران

عبد المسيح حداد

ندرة حداد

وليم كاتسليف

 وديع باموط

 الياس عبد الله

         
         

أدباء المهجر الجنوبي / العصبة الأندلسية

         

 الياس فرحات

 شفيق المعلوف

  رشيد الخوري / القروي

فوزي المعلوف

ميشيل نعمان معلوف

عقل الجر

شكر الله الجر

 جرجس كرم

 توفيق قربان

إسكندر كرباج

نضير زيتون

 مهدي سكافي

 

 

 

         

أدباء المهجر / آخرون من خارج الروابط

         

 جورج صيدح 

أمين معلوف 

عيسى إسكندر المعلوف

نعمة الله الحاج 

 أمين الريحاني

محمود شريف

 

 

 

 أدباء عرب سوريون (معاصرون) في بلاد الاغتراب أو المهجر

         

د. محمد الدروبي

د. أسد محمد

غالية قباني

زكريا تامر

 يحيى الصوفي

غادة السمان

سوزان خواتمي

علي احمد ناصر

لبابة أبو صالح

عزت عمر

سامية الدروبي

أنعام الجندي

عبد الرحمن حلاق

محيي الدين مينو

د. محمد يونس

 ثائر زكي الزعزوع

رشا المالح

محمود زعرور

نزار ب. الزين

صبري يوسف

ريان الشققي

صبري  رسول

جاكلين سلام

سليم أبو جبل

غيداء الطباع

د. موسى الحالول

نسرين طرابلسي

د. حميد الحاج

حسان الحسون

يوسف طبّـاخ

سامر خالد منـى

لطفي حداد

منهل السراج

لبنى محمود ياسين

أدهم مطر

عبد الكريم مقداد

غمار محمود

  صبحي عطري

أمان السيد

 صباح الحواصلي

سمر روحي الفيصل

حسام المقداد

حسام سفان

   فواز الجبر

 

 

نماذج قصصية وشعرية لأدباء في بلاد الاغتراب والمهجر1

         

اختطاف

عين صابتنا

الوردة الجورية الحمراء

لنـا وطن

كِفِّنُوهُ

كن بلسما

النهر المتجمد

أمام عرش الجمال

فسيفساء

هاربة من منبع الشمس

نظيران في موسم القتل

المنفى عند درجة الصفر

النمور في اليوم العاشر

زمن آخر

أحلام سمكة سَلْمُون

رحلة امرأة مع الغروب

الوداع الأخير

فراخ العصافير

 في انتظار ما لا يأتي

الوقوف على الجمر

ما يشبه الحنين وأكثر

شعرتُ أنَّ الثَّلجَ يسقطُ

واستمرت الجميلة بالبكاء

القتلُ هوَ القتل

 موكب ومشاعل

تخطي الجسر

حنين

حين يعرش الألم

نماذج قصصية وشعرية لأدباء في بلاد الاغتراب والمهجر2

         

 

حميد ميتشكو

نسمة الغرب

مناجاة الريحاني للأرز

الموت في غرناطة

أنا ابن الأرض

صلوات في هيكل الحب

أين وطني؟

زهر البرتقال

رحلة إلى مجدل شمس

شبح الماضي

مع مسز روبنسون

سنضحك.. سنضحك كثيرًا

مواجع الصبا وأحزانه

مدينة لوبيز

لم يكن أبدا

ورقة تقويم

 حُلُم

  المتشرد

حمار أبي

ألحان عاشقة

نصٌ منفرد على آلة الحنين

  أبانا الذي في الفاتيكان

عودة غائب

أنا ياسمينة دمشقية

الميت الذي عاد

 ديريك يا شهقة الروح

المرأة في صياغتها البغداديَّة

 

 

دراسات ومقالات في الأدب المهجري1

أدباء المهجر أرواح ترسم النجاح

من أعلام الأدب المهجري

أوراق مهجرية

مهاة فرح الخوري مسيرة نبل وعطاء 

مقاربة أولية لدور الاغتراب في الأدب العربي السوري المعاصر 

فرنسيسكو فيلاسباسا على بساط فوزي المعلوف

  وقفة مع الحب السماوي بين مي زيادة وجبران خليل جبران

 

 

  

دراسات ومقالات في الأدب المهجري2

كثيرون يكتبون خارج بلادهم فهل يصح الحديث عن أدب مهجري

خواطر في الأدب العربي المهجري المعاصر

من هو محمود الشريف ؟ المصري الوحيد في الأدب العربي المهجري

الأدب المهجري ورائده إليا أبو ماضي

حول نشأة الأدب المهجري في استراليا

قراءة أولى في الأدب المهجري

الأدب المهجري: تأّثره بالغرب وتأثيره فيه2

 الأدب المهجري: تأّثره بالغرب وتأثيره فيه1

الأدب المهجري: تأّثره بالغرب وتأثيره فيه3 

  الأدب المهجري: تأّثره بالغرب وتأثيره فيه4

 

 

دراسات ومقالات في الأدب المهجري / كتب

الحرية في الإبداع المهجري

 الأدب العربي المهجري المعاصر

روح الحقبة

الأدب العربي القديم

سفر برلك

الأدب المهجري في أوائل القرن العشرين

 الإنسان أو البحث عن الذات الصغرى والكبرى

 خصائص الأدب المهجري

نصوص مختارة

الاحتياطي الثقافي التاريخي للعراق

من الصحافة المهجرية

أنثولوجيا الأدباء العرب باللغات الأجنبية

العبودية على مّر العصور

معضلة الأقلية بين الخطيب والريحاني

الدولة والفرد في المذاهب السياسية 

  

 

أضيفت في 01/06/2006/ خاص القصة السورية / المصدر: الكاتب

 

كيفية المشاركة

 

موقع  يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night     نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم: صباح الخير...  Good morning متمنين لهم نهارا جميلا وممتعا... Nice day     مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (روايةقصص - كتب أدبية -  مسرح - سيناريو -  شعر - صحافة - أعمال مترجمة - تراث - أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

Genève-Suisse جنيف - سويسرا © 2024  SyrianStory حقوق النشر محفوظة لموقع القصة السورية