مقدمة:
-موقع القصة السورية،
هو موقع أدبي، ثقافي، شامل
ومستقل، وهو الموقع الوحيد المتخصص بفن القصة وكتاب القصة في
سوريا، وهو
يرحب بكافة الأدباء وكتاب القصة العرب
السوريين.
(معاصرون)
- (في
بلاد الاغتراب أو المهجر)
-على أشكالها- (القصة الطويلة، القصيرة، القصيرة جدًا).
-كما يرحب أيضا بالنقاد والصحفيين الذين يملكون اهتمامات خاصة بالقصة السورية
وكتابها،
لنشر أعمالهم من خلال قسم (دراسات
أدبية).
-منح الكاتبات العربيات السوريات مساحة وحظ وافر
للظهور من خلال هذا المنبر، وهن يشكلن أكثر من 30 % من عدد كتاب القصة السوريين.
(بلغ
عدد الكاتبات 61 كاتبة من أصل 181 كاتب وكاتبة قصة من سوريا حتى 31/05/2008).
-استثنيا كتاب القصة العرب السوريين
المهاجرين أو المقيمين في بلاد الاغتراب، من أعباء شروط النشر، (وجود إصدارات
أدبية لديهم) لعلمنا بالصعوبات التي يمكن أن تعترضهم في التواصل مع بلدانهم
الأصلية، ونشر إنتاجهم الأدبي، آخذين بعين الاعتبار كفاءتهم الأدبية
والإبداعية.
-حافظ الموقع على توازنه من خلال إعادة
تصفية لكتاب القصة العرب السوريين المتواجدين في الموقع، بحيث لم تلحظ أي زيادات ملموسة
في عددهم، بالرغم من الإضافات الجديدة كل شهر تقريباً،
بما يعادل إضافة خمسين كاتباً جديداً في العام، يعادله حذف خمسة وعشرون كاتباً
(ممن لا يرتقون بأعمالهم إلى المستوى المطلوب) بعد إن أعطيناهم فرصة الظهور من
خلال هذا المنبر.
-سعينا الدءوب للحفاظ على النخبة من كتاب
القصة، يبرره الحفاظ على مكانة مميزة ومرموقة للموقع كموقع متخصص ومصدر
للمعلومات، بحيث يصبح مرجعاً مهماً وعلامة فارقة لا يستهان بها، قد يتجاوز
بأهميتها الانتساب لأي نقابة أو مجموعة أو اتحاد أدبي، لما يحتويه من معلومات
مفصلة ودقيقة عن كل كاتب، ممثلة بموهبته وإخلاصه وإيمانه بما يكتب.
-أخي وصديقي الأديب
والكاتب، لا تستهن من هذا المنبر، لأنه سيأتي اليوم الذي سيؤخذ بتواجدك فيه، كشهادة مهمة
على حرفيتك وأهميتك على الساحة الأدبية، قد تفوق أي شهادة جامعية حصلت عليها،
كن مخلصا لقلمك وحرفك وهمومك التي تتناولها من خلال كتاباتك، ولا تصب بالغرور
السريع من أول ظهور لك على "النت"، فإن الغرور يبدأ أول ما يبدأ بصاحبه فيقتله.
-أخيرا
نحن لم ننسى ضيوفنا
كتاب القصة العرب
حيث احتفظنا لهم بزاوية خاصة،
للتعريف ببعضهم ونشر نماذج من أعمالهم.
-هذا بالإضافة إلى استحداث أقسام خاصة:
لكبار الكتاب والمفكرين والعلماء العرب
-
الروائيون-أعمال روائية
- مجموعات
قصصية -
مسرحيون-أعمال مسرحية
- كتب أدبية
وفلسفية
سيناريو-أعمال سينمائية
الشعراء-أعمال شعرية
-
الصحفيون
والنقاد -
مختارات
من كتب التراث -
من التراث العالمي
-
أعمال
أدبية مترجمة
وعلى هذا سيكون من دواعي سرورنا التعاون سوياً من اجل إنجاز هذا العمل الأدبي
المميز
للوصول به إلى الحد الأقصى من الدقة والكمال.
مع تحيات رئيس التحرير الأديب: يحيى الصوفي
طريقة وشروط إرسال الأعمال القصصية والأدبية
1- أن يكون العمل القصصي ((ثلاث
قصص كحد أدنى)) مطبوعًا على صفحات وورد بخطوط الطباعة
العادية (Arabic
Transparent)
أو (Times
New Roman).
2- أن يكون العمل منقحًا وخاليًا من الأخطاء اللغوية والإملائية.
3- إرفاق سيرة ذاتية عن الكاتب أو الأديب تضم اسمه كاملا وتاريخ
ميلاده ومكان اقامته مرفقة بأسماء بعض إصداراته المنشورة
إن وجدت.
4- إرسال صورة شخصية للكاتب.
5- بالنسبة للمقالات والدراسات الأدبية والنقد الأدبي يرجى ذكر مصدر الاقتباس
-إن وجد- في نهاية الموضوع.
6- "نعتذر عن نشر أي نصوص تحض على العنف، أو تثير النعرات الطائفية، أو التمييز العنصري، أو تكون بطرحها ذات توجهات سياسية تخدم
غرضاً إعلامياً فئوياً، أو تحمل أي إشارات تسيء للديانات السماوية، أو خارجة عن
الحياء وتمس القيم الاجتماعية والأخلاقية والدينية بأي سوء".
7- نعتذر عن نشر أي عمل لا يحترم الشروط المذكورة.
8- توجه كل الأعمال الأدبية
مرفقة مع رسالة شخصية من صاحب الطلب
إلى رئيس التحرير على العنوان التالي:
syrianstory@hotmail.com
(أخي الكاتب، حرصاً على وصول رسائلك إلينا، لا تستخدم أي عنوناً آخراً من عناويننا البريدية، لأنها قد تحذف بشكل آلي،
أو تحال إلى البريد المهمل).
9- إدارة الموقع تقوم بين فترة وأخرى بحملة
رد اعتبار للموقع، وذلك بحذف صفحة كل كاتب لا يحترم الحد الأدنى من تعليمات
النشر، ويهمل إتمام بياناته الشخصية (كإرسال صورته الشخصية) أو إذا ما تبين لنا
عدم صحة المعلومات التي قام بإرسالها إلينا (كاستخدام اسم مستعار).
10-
توضيح: يوضع في نهاية السيرة الذاتية،
على صفحة كل كاتب وتحت إيقونات خاصة ما يلي:
|
|
|
|
موقع الكاتب |
عنوان
الكاتب البريدي |
التعليقات
على أعماله |
أعمال
الكاتب الغير أدبية |
لا تنس إضافة اسمك أو توقيعك
الشخصي على رسائلك قبل إرسالها إلينا
ملاحظة مهمة:
يصلني وفي أحيان كثيرة وبشكل يومي، قصائد وخواطر أو قصص أو
مقالات أو دراسات أدبية، ومعها في بعض الأحيان صورة المرسل فقط
دون أن يرافقها -وكما تقتضي آداب المراسلة-
أي تحية أو رسالة أو شرح
لسبب الإرسال من طرفه !؟.
ونحن نعتذر عن عدم نشرها، لأن موقع القصة السورية، وكما هو معروف من
عنوانه، يهتم بالتعريف بكتاب القصة العرب السوريين، ويستضيف كتاب القصة العرب،
وينشر نماذج من أعمالهم.
ويضيف ضمن صفحات خاصة، نماذج لأعمالهم الغير أدبية (أي
أعمال الكتاب الموجودين أصلا في الموقع ولهم صفحات خاصة) هذا بالإضافة إلى الدراسات الأدبية، والأخبار الخاصة بالأدباء الذين لهم أيضا
أعمال في الموقع، حتى يتم الربط فيما بينها، وحتى يستطيع القارئ معرفة العمل
الذي كتب عنه.
وعلى هذا فنحن لا
ننشر الأعمال والمقالات السياسية!؟... ولا الأخبار والدراسات الأدبية التي لا علاقة
لها بالأدباء والكتاب الموجودين في الموقع، ولا ننشر تحت أسماء وهمية ؟؟؟
(الموقع
للتعريف بكتاب القصة) كيف نعرف بكتاب يحملون أسماء وهمية ويخجلون من أعمالهم ؟؟؟.
وسنهمل كل عمل لا يرافقه بطاقة تعريف ورسالة شخصية تشرح سبب
الإرسال !!!!!!؟؟؟؟. فالموقع ليس علبة قمامة لرمي الأعمال الأدبية وكأن كاتبها
يخجل منها أو من صلته بها.
وأخيرا ما ننشره عن وارد الرسائل في صفحة (الكتاب
الذهبي) هو وسيلة إضافية للتعريف بالكاتب، ودليل
مباشر لصفحته ككاتب جديد في الموقع.
والكلمات التي يرفقها مع عمله تعبر بلا شك
عما يفكر به ويريد قوله في العلن.
ولكل حرية التعبير بما يروق له ويعكس ثقافته
وشخصيته ومكانته التي يرغب التقديم بها للقراء.
اشكر الجميع واعتذر عن عدم الكتابة للذين أرسلوا نصوصا أو صورا دون أن يرافقها
أي كلمة وكما هو منصوص عليه في (شروط النشر في الموقع)
لضيق الوقت.
والى مزيد من التألق والنجاح.
لا تنس إضافة اسمك أو توقيعك
الشخصي على رسائلك قبل إرسالها إلينا
للتعرف أكثر على طبيعة عمل الموقع اقرأ (موقع
القصة السورية وتجربته في النشر الالكتروني)
مع تحيات رئيس التحرير الأديب: يحيى الصوفي
حول ضيوفنا من
كتاب القصة العرب
-احتفظ موقع القصة السورية لضيوفه من كتاب
القصة العرب بقسم خاص لهم، يتيح لأكثر من مائتين كاتب قصة من نخبة كتاب القصة
المعاصرين في العالم العربي، الإطلالة من خلال نافذته الرحبة، على قراء ومحبي
أدب القصة في العالم اجمع.
بحيث خصصنا لكل دولة عربية مساحة لعشرة من
كتابها، وبما إن بعض البلاد العربية (كالصومال
وجزر القمر وموريتانيا) غائبين كلياً عن
مسرح العمل القصصي، والبعض الآخر مثل (لبنان
وقطر
وسلطنة عمان واليمن والسودان وليبيا وتونس)
لم تكن حاضرة بأكثر من عشرة إلى ثلاثين في المئة مما هو متاح لها، قمنا بتوزيع
الفائض على بقية البلاد العربية، بغض النظر عن مساحتها الجغرافية أو ثقلها
البشري.
-تم استثناء الكتاب العرب الفلسطينيين من
هذه القاعدة، لما يمثلونه من خلال انتشارهم على مساحة الوطن العربي والعالم، من
ثقل وغنى أدبي وثقافي، وجراءة في طرح ومعالجة هموم الإنسان الفلسطيني والعربي
أينما كان، قد لا تتوفر عند الكتاب العرب الأخريين، لخروجهم عن دائرة الخوف
التي اعتاد عليها الكتاب العرب من أجهزة الرقابة الحكومية.
-منحنا للكاتبات العربيات مساحة وحظ وافر
للظهور من خلال هذا المنبر، وهن يشكلن أكثر من 35 % من عدد كتاب القصة العرب.
(بلغ
عدد الكاتبات 55 كاتبة من أصل 140 كاتب وكاتبة قصة عربي حتى 31/05/2008).
-حافظ الموقع على توازنه من خلال إعادة
تصفية لكتاب القصة العرب المتواجدين في الموقع، بحيث لم تلحظ أي زيادات ملموسة
في عددهم.
بالرغم من الإضافات الجديدة كل شهر تقريباً،
بما يعادل إضافة خمسين كاتباً جديداً في العام، يعادله حذف خمسة وعشرون كاتباً
(ممن لا يرتقون بأعمالهم إلى المستوى المطلوب) بعد إن أعطيناهم فرصة الظهور من
خلال هذا المنبر.
-سعينا الدءوب للحفاظ على النخبة من كتاب
القصة، يبرره الحفاظ على مكانة مميزة ومرموقة للموقع كموقع متخصص ومصدر
للمعلومات، بحيث يصبح مرجعاً مهماً وعلامة فارقة لا يستهان بها، قد يتجاوز
بأهميتها الانتساب لأي نقابة أو مجموعة أو اتحاد أدبي، لما يحتويه من معلومات
مفصلة ودقيقة عن كل كاتب، ممثلة بموهبته وإخلاصه وإيمانه بما يكتب.
-أخيرا لا تستهن... أخي وصديقي الأديب
والكاتب من هذا المنبر، لأنه سيأتي اليوم الذي سيؤخذ بتواجدك فيه، كشهادة مهمة
على حرفيتك وأهميتك على الساحة الأدبية، قد تفوق أي شهادة جامعية حصلت عليها،
كن مخلصا لقلمك وحرفك وهمومك التي تتناولها من خلال كتاباتك، ولا تصب بالغرور
السريع من أول ظهور لك على "النت"، فإن الغرور يبدأ أول ما يبدأ بصاحبه فيقتله.
أمنياتي للجميع بإقامة طيبة وموفقة بيننا...
ودامت أقلامكم وحروفكم زخراً للأدب والمعرفة لا تنضب.
لا تنس إضافة اسمك أو توقيعك
الشخصي على رسائلك قبل إرسالها إلينا
مع تحيات رئيس التحرير الأديب: يحيى الصوفي
حول كيفية
أو إمكانية إضافة معلومات أو نصوص
الأخوة
الأصدقاء وكتاب وأدباء موقع القصة السورية.
يصلني دائماً استفسارات حول كيفية أو إمكانية إضافة معلومات أو نصوص إلى صفحة
الكتاب الموجودة في الموقع؟.
وقد كنت قد نوهت سابقاً إلى أن موقع القصة السورية لا يعمل كبقية المواقع أو
المنتديات بإضافة أو تعديل النصوص بشكل دوري ومستمر عن طريق منح اسم للكاتب أو
رمز للدخول.
((النصوص أو
الأعمال الأدبية المراد إضافتها لصفحة الكاتب ترسل كمرفقات (مطبوعة على صفحات
وورد)))
مع رسالة موجهة إلى رئيس التحرير.
الموقع هو عبارة عن مكتبة ومصدر معلومات للطلبة وأساتذة الجامعات والباحثين في
شؤون الأدب بشكل عام، والقصة وما يتصل بها بشكل خاص... ولهذا فإن المعلومات لا
تضيع ولا تذهب إلى الأرشيف بل تبقى كمستند ومرجع سهل الوصول إليه في أي وقت لكل
طالب معرفة وعلم.
وكما يعرف الكثير من الأصدقاء فإن كتاب موقع القصة السورية يتمتعون بقدر لا بأس
به من الدلال من خلال العناية بأسمائهم وصفحاتهم وسهولة الوصول إليهم والى
أعمالهم الغير قصصية.
ويؤمن لهم انطلاقة واثقة في عالم الشهرة ودخول عالم الأدب، خاصة أولئك الذين
يطلون على قرائهم لأول مرة من خلال الموقع وعالم الانترنت.
ولهذا فان عناية الكتاب بطريقة تقديم أنفسهم من خلال سيرتهم الذاتية...
والاختيار الدقيق للنماذج الخاصة بأعمالهم بعد تنقيحها وترتيبها بما يتفق مع
قراءة سهلة وفهم مضمون لها.
واحترام
تعليمات النشر من حيث طبع تلك الأعمال على صفحات مستقلة (وورد) واختيار نوعية
الخط المناسب وكما هو واضح ومبين يسهل عملية نقل تلك الأعمال، وتعطي انطباع ينم
عن رضا وفهم وقبول من أي قارئ.
وأنا هنا لا أحب أن
اذكر الرسائل الكثيرة التي تصلني بشكل شخصي، تعتب على رداءة بعض الأعمال وكثرة
الأخطاء الإملائية والنحوية التي تحتويها، بالرغم مما تتمتع به بعض الأسماء من
شهرة وإصدارات أدبية على مستوى العالم العربي... وأنا واحتراماً لهذا المنبر
المميز، منبر موقع القصة السورية أقوم بمراجعة وتصحيح الكثير من صفحات الكتاب
في الموقع، بما فيها سيرتهم الذاتية التي تخلو في كثير من الأحيان من بعض
الأحرف المهمة كالهمزة أو استبدال الألف المقصورة بحرف الياء أو التصاق بعض
الأحرف ببعضها أو افتراق بعضها عن الآخر بما يعطي معنى آخر لما هو مطلوب، أو
استخدام الصفر اللاتيني بدلا من النقطة العربية... أو إضافة نقاط أو فواصل أو
مقاطع لا تدل على المضمون الخ الخ.
وبأن تصحيح
هذه الإشكالات البسيطة تأخذ الكثير من الوقت والجهد، بما يكفي لإنشاء عشرات
الصفحات، مما يؤخر اهتمامي بأي ضيف جديد أو الرد عليه.
ولهذا أرجو من جميع الأدباء وكتاب الموقع احترام تعليمات النشر والحرص على
مراجعة وتنسيق بياناتهم الشخصية وأعمالهم الأدبية قبل إرسالها إلينا، حتى تكون
بالمستوى المطلوب الذي يطمح إليه أي كاتب، لأن العودة إليها لاستبدالها أو إضافة
أي جديد عليها سيجعل من أمر التواصل مع أصحابها صعبا.
كما إن وصول البعض إلى هذا المنبر والحصول على صفحة خاصة به، لا يعني أبدا بأنه
قد استقر فيه إلى الأبد.
خاصة إذا ما كان اهتمامه الأول من تواجده بيننا هو
الدعاية الشخصية له ولموقعه الخاص... لأننا نقوم بين الفينة والأخرى -وكما
اعتاد عليه الموقع- من إعادة الاعتبار له ولمكانته المرموقة، وذلك بحذف صفحة أي
كاتب لا يهتم بما فيه الكفاية بتعليمات النشر، ويهمل العناية بصفحته من خلال
التزامه باستكمال بياناته إذا ما كانت ناقصة.
أرجو تفهم الأمر مع أطيب وأجمل تحياتي وبالتوفيق دائما إن شاء الله.
مع تحيات رئيس التحرير الأديب: يحيى الصوفي
إضافة الشعار
الخاص
بعضويتك في موقع القصة السورية
الآن أصبح بإمكانك إضافة
الشعار الخاص
بعضويتك في موقع
القصة السورية إلى موقعك الشخصي |
لإضافة
احد
الشعارين إلى موقعك الشخصي،
ما عليك سوى اختيار (الكود) المرافق ولصقه في فوتر الصفحة التي تختارها |
<a target="_blank" href="http://www.syrianstory.com/">
<img border="0" src="http://www.syrianstory.com/images/membre1.gif"
width="140" height="30"></a> |
|
|
<a target="_blank" href="http://www.syrianstory.com/">
<img border="0" src="http://www.syrianstory.com/images/membre.gif"
width="140" height="30"></a> |
|
|
مع تحيات رئيس التحرير الأديب: يحيى الصوفي
|