- آراء حول الموقع
- صالح الرزوق
- salehrazzouk@hotmail.com
- التعليق
- Thursday 27 April 2006
- 09:38:02
كل شيء حول القصة - دراسات
حول فن القصة.
أعتقد أنه لا يخضع للمقاييس أو الشروط. ليس هناك من لديه السلطة ليطلق على الأشياء أسماءها. ودائما بهذا الخصوص أعود إلى أستاذي ( ميشال فوكو ). إن العالم بحد ذاته هو نثر ، أو أنه تواصل حكائي.
القانون يأتي فيما بعد ليرسم للموجود حدود معناه.
و نحن العرب لدينا حكاية ( أو قصة بدئية ) هي محتوى ميثولوجي لمعتقداتنا وأدياننا قبل التوحيد. وكذلك كان لدى البشرية ( إيسوب ) وهلم جرا. والغريب في الموضوع أن كافكا عاد إلى هذه الينابيع الأولى وكتبها مجددا. ( انظر قصة : قبل القانون وبروميثيوس في مجموعة أعماله الكاملة و التي اهتم بها دريدا و إليها نسب نشوء النوع ، واسم الجنس ).
لكن ، أنا أتفق مع الأستاذ الصوفي في أن ( المتعة والعظة ) شرطان لكل فن موضوعي، فالأدب هو عضوي بالنسبة للحياة البشرية، وأن البدايات ليس لها علاقة بما نحن عليه. وإلا كان أصل الإنسان قردا ( بالإحالة إلى داروين ) ، وأصل القرد سمكة.
وشكرا.
صالح الرزوق- تعقيب على مقالة الأستاذ يحيى الصوفي عن فن القصة.(كل
شيء عن القصة)
- آراء حول الموقع
- كن صديقي
- yasoo1976k@yahoo.com
- التعليق
- Thursday 27 April 2006
- 01:38:25
لقد أثلج صدري مارأيته في الموقع من أمور رائعة وأمضيت الساعات الطوال في تصفحه فإلى الأمام يا وطني ’والشكر الجزيل للقائمين على الموقع
- آراء حول الموقع
- youyou
- zak-erro@hotmail.com
- التعليق
- Wednesday 26 April 2006
- 19:42:50
أحلى كتابات في أحلى موقع.
- آراء حول الموقع
- احلام
- girl_for_u_ahlam@hotmail.com
- التعليق
- Tuesday 25 April 2006
- 15:52:09
انا اكتب الكثير من اروع واجمل القصص
- آراء حول الموقع
- صبهح من الكويت
- alsowaifan@hotmail.com
- التعليق
- Sunday 23 April 2006
- 22:42:27
شكر لك على هذا الجهد ولكن لم أعثر على شيء لمحمد الماغوط رحمه الله
... إلى صفحة الكاتب الكبير
(محمد
الماغوط)
- آراء حول الموقع
- الادارة
- شكر على مواقف الشرفاء
- التعليق
- Friday 21 April 2006
- 12:03:50
شكر على مواقف الشرفاء
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا
يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ)
صدق الله العظيم
/
الحج37
أود أن أوجه رسالة شكر خاصة قد تكون بسيطة مقارنة بحجم المشاعر النبيلة
والكبيرة التي حملتها رسائل المخلصين لموقع القصة السورية ومجموعتها البريدية
ورئيس تحريرها.
والذين لم يتأخروا بإبداء رائيهم بصراحة وصدق دون خوف أو وجل من أن تطالهم يد
العميل الإسرائيلي "عادل سالم" بأذى الفضائح الذي اعتاد ترهيب الشرفاء بها.
واخص شكري تلك الرسائل الوجدانية التي أرسلت من كل من الأخت
الأديبة والكاتبة الصحفية راوية سامي
والأخت الوفية الكاتبة هدباء والأخ
الأستاذ المحامي محمد هشام الحساني
رئيس مجلس إدارة الجمعية السورية للموهبة والإبداع والتي كانت بصدقها ووضوحها
جامعة -ربما- لمشاعر الغالبية الصامتة.
كما أنني اخص بالشكر كل الذين أرسلوا رسائل تضامن خاصة (على بريدي الشخصي) أو
عبر
دفتر الزوار
بهذا الموضوع.
وأحب أن أزف -إلى كل المخلصين والملتزمين بقضايا الأمة العربية وخاصة الثقافية
منها- خبر قرار المشرفين والمستشارين الثقافيين لموقعي القصة السورية ومجموعتها
البريدية وعلى رأسهم رئيس تحريرهما. بوضع مواقع "عادل
سالم"
على
اللائحة السوداء
لثبوت تعاملها وترويجها لسياسة التطبيع مع العدو الإسرائيلي والإساءة لسياسة
سوريا وأبنائها ومواقفهم المشرفة.
وذلك عملا بأحكام المواد المتعلقة بالمقاطعة العربية ومحاربة التطبيع الثقافي
مع العدو والتي تعتبر سوريا هي عرينها الوحيد الصامد حتى الآن.
وبناء عليه فأننا نلفت انتباه الأخوة الأصدقاء كتاب وأعضاء الموقعين حول
الرسالة التي أرسلت لهم تحت عنوان
(الأدب
خلق وموقف)
بأننا مصرون على متابعة عملنا في إعادة الاعتبار لموقع القصة السورية. والحفاظ
على هويته العربية السورية ورسالته الأخلاقية ولما أسس لأجله حتى وان طالت كتاب
وأدباء يتمتعون بالشهرة أو محسوبين على الطبقة الثقافية أو الجامعية لأننا وكما
قلنا سابقا فنحن لا نفاوض على المبادئ.
والأديب بالنسبة لنا هو موقف
يكبر به في اللحظات الحقيقية التي يحتاجه فيها وطنه وليس بالألقاب والشهادات
التي يحملها.
وتفضلوا مني فائق التقدير والاحترام
يحيى الصوفي جنيف في 21/04/2006
- أخبار ورسائل قصيرة
- راوية سامي
- translator_2003@yahoo.com
- التعليق
- Thursday 20 April 2006
- 13:08:43
أخي الكريم الأديب يحيى الصوفي،،
تحية أخوية طيبة وبعد،
فهذا مرسال أكتبه على عجالة إلى مجموعتكم الراقية الكريمة التي ما اعتدنا منها إلا طيب الكلمات والنقاش الأدبي الثري والممتع. وأقول شيئا واحدا: لا تأبه فالمترصدون بكل مبدع عربي وبكل من ينجز أو يعلو له صوت واقفون يلفقون له المشاكل والصفات سواء على الإنترنت أو على غيرها.
وإنني وكمتابعة لهذه المجموعة الرائعة والتي أحتفظ بجل رسائلها وأتابع موقعها بكل اهتمام وأتمنى لو يسمح لي الوقت للمشاركة فيها أعرف أن حضرتك أعلى من كل ما قيل وأعرف تماما ان ما يخرج من القلب يصل إلى القلب، وما خرج من جانبك هو دعوة صادقة لهذا اتبعناها، وكنت قد تابعت الرسائل المذكورة كلها وتوضيحات حضرتك المتعددة وأعرف أن العمل الطوعي في الوطن العربي منهك وشاق. ولك في ما حدث معنا قصة وحدثت مع كثيرين، وللعلم أنه ما ضيع الأرض والأوطان إلا أولئك الذين يترصدون ليثبتوا أن غيرهم خونة حتى يصرفوا أعيينا وأعين الناس عنهم لأنهم لم يفعلوا شيئا، بل يقتاتون على الفرقعات الإعلامية وسمعة الآخرين..ومآلهم بعون الله إلى اندثار....
وعلى الباغي تدور الدوائر،،
سر وعين الله ترعاك وكل أمنيات التوفيق القلبية....
من أختك
راوية سامي
- آراء حول الموقع
- يحيى الصوفي
- توضيح صغير
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 21:56:31
توضيح صغير
إلى الأخوة والأصدقاء الذين أثارهم ردة فعلي العنيفة -بعض الشيء- هذا الصباح
أحب أن أقول التالي:
1- أنا لم أتعود في حياتي الكذب والنفاق واللعب في العواطف والمزايدة بالكلام
على قضايا الوطن.
2-أنني لن ارضخ ولم ارضخ في حياتي كلها للابتزاز ولم انحني إلا إلى لله عز وجل.
وقد حفظت –وأنا في العاشرة من عمري- عن "توفيق الحكيم" قولا مأثورا يصف فيه
شخصية الرسول عليه الصلاة والسلام في كتابة (الرسالة) (إن أمضى سلاح بيد إنسان
يريد أن يقارع به البشر هو أن يقابلهم بيد خالية من مطامع البشر) واصفا قرار
النبي بعدم التهاون فيما يؤمن. وذلك بعد أن عرضوا المشركين الملك عليه فقال
قوله الشهير: (والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن ارجع عن
هذا الأمر لما رجعت عنه) واتخذته مبدءا لا أساوم عليه ولا أظن بان هناك مثالا
يمكن أن يحتذي به كمثال وشخصية رسولنا الكريم محمد(ص).
ومختصر القول أنا لا أفاوض على المبادئ ولا أساوم عليها لأنه لا يوجد هناك ما
اخسره وليس لي طمع بأي مكسب.
3- من هذا المنطلق فأنني لو كنت من هواة التطبيع مع العدو الإسرائيلي فأنا لا
احتاج إلى رخصة من احد ولا يحق لأي كان من نقاشي فيه ولكنت دافعت عن موقفي حتى
أخر نقطة حبر من قلم ونقطة دم من جسد طالما أنا مؤمن به.
ولكن وكما هو معروف عني من خلال كتاباتي (مواقع الانترنت مليئة بها) ومواقفي
وأعمالي التي قمت بها -ولن أضيف ما لا يعرفه الآخرين عني حول طريقة حياتي التي
أمارسها في أوروبا منذ أكثر من عشرين عاما حيث لا يدخل بيتي أي من المنتجات
الإسرائيلية وكان لي مواقف مشهودة من خلال ممارساتي اليومية من علاقاتي
الاجتماعية والعائلية إلى المهنية- كنت فيها في خط الدفاع الأول عن القضايا
العربية وعلى رأسها الفلسطينية.
وذلك لأننا ولدنا ورضعنا حبنا للوطن وإخلاصنا له ولقضاياه مع حليب أمهاتنا.
والجميع يعرف خاصة الأصدقاء السوريين بان موقف سوريا منذ إن ولدت سوريا بعد
التقسيم هي البلد الوحيدة في العالم العربي التي لم تخضع للابتزاز والضغوط
الغربية والإسرائيلية وفي بعض الأحيان العربية عليها. رغم كل المعاناة والأذى
الذي لحق بها من جراء ذلك. وذلك لا يعتمد على سياسة مزاجية للحكومات السورية
المتعاقبة ولكن لأنها تعبر وبشكل صارخ عن مشاعر الشعب السوري الحقيقة.
وإذا دقق أي كان ففي كل بيت وعائلة سورية يوجد ابن أو أخ أو قريب من أسرة
فلسطينية.
وبان سوريا هي البلد الوحيدة من بلدان العالم العربي التي سمحت للفلسطينيين من
تبؤ المراكز القيادية والرسمية في الدولة على قدم المساواة مع أي سوري هذا
بالإضافة إلى أن سوريا هي البلد العربي الوحيد الذي لا زال مسموحا الدخول إليه
والإقامة فيه دون فيزا مسبقة ومن جميع الأخوة العرب (في بعض الأحيان بطاقة هوية
تكفي) لأننا في سوريا وكما قلت سابقا لا نعتبر فلسطين قطرا مستقلا بحاله بل هو
الجزء الجنوبي المحتل من سوريا.
4- أن الهجمة الشرسة من "عادل سالم" وزبانيته ومن يقف خلفه ولمن قرأ اتهاماته
لم تكن موجهة بشكل مباشر ضدي بل استخدم اسمي واستخدم الموقع (بسبب كراهيته
وحقده على نجاحه ولأنني لم اسمح له من تمرير دعايته الشخصية لمواقعه) للتهجم
على سوريا ومواقفها الصامدة من خلال التشهير بمواطن سوري يتهم من خلاله الحكومة
السورية وسياستها الملتزمة بعد أن فشلت الأبواق المنحطة في التطبيل والتزمير
لسياسة إسرائيل في المنطقة وحسبه في ذلك أن يسجل نقطة ضد سوريا وان أكون وسيلته
للتشهير بها.
ومن يلقي نظرة بسيطة حوله يجد بان اتهاماته الباطلة والمخزية لي بالتطبيع تشبه
الأسلوب الإسرائيلي الوضيع ومن خلفها الإعلام القذر عندما حاول الرئيس
الإسرائيلي الاقتراب من الرئيس السوري ومد يده بالمصافحة أثناء تتويج البابا
وذلك بهدف واضح ومكشوف للإساءة له ولسياسات سورية الواضحة.
وهو نفس الأسلوب الذي اتبعه سفير إسرائيل في المنظمة الدولية مع احد أعضاء
الوفد السوري...وهو المشهد ذاته يتكرر عندما اتهموا الرئيس الشهيد "ياسر عرفات"
بباخرة الأسلحة !؟ وهو الأسلوب نفسه الذي اتبع مع حركة حماس اليوم بتهمتها في
مستودع الأسلحة في الأردن ؟؟ وتتكرر نفس المشاهد مع حركة حزب الله في لبنان
وإيران ومن قبله عشرات الأمثلة التي تخطط لها المخابرات الصهيونية وعبر عملائها
(مثله) للإيقاع بالشرفاء والانقضاض عليهم بعد أن تجهز ما تحتاجه من تغطية
إعلامية ورأي عام للقيام بذلك دون اعتراض.
إذا الذي يتعرض للهجوم وبالوسائل الخسيسة القذرة هم المدافعين عن قضايا الأمة
ومنهم موقع القصة السورية ورئيس تحريرها.
ولهذا بدا واضحا بان "عادل سالم" قد اتفق مسبقا مع صديقه الصهيوني لتبادل
الحديث من خلال المجموعة حتى يقوم بحملته الدنيئة متسلحا بالبراهين ؟؟؟ (هو
الوحيد وحسب كلامه من تبادل الرسائل ويعرفه معرفة وثيقة ويحتفظ بصورته)
وهي براهين وضيعة وتافهة ولا تهز شعرة واحدة من شعر بدني.
وهو مخطئ إذا ظن بأنه يستطيع من خلال ممارساته تلك منعي من متابعة العمل على
العدد القادم من مجلة القصة السورية
والذي يهتم
بالأدب الفلسطيني أن شاء هو أو لم يشأ ومن خلفه كل أسياده الذين يعمل بخنوع
ومذلة لأجلهم.
وأحب هنا أن اذكره واذكر كل الذين تنطحوا بالكلام وهم يتاجرون بالقضية
الفلسطينية وبآلام أهاليهم وأرواح شهدائهم بان المنتمين إلى فرقة الحثالة
أمثاله المندسين والتابعين للطابور الخامس وهم يعملون ليل نهار على تسليم
وتقويض جهود المناضلين الشرفاء من أهل الوطن لن يتركوه وأمثاله طليقا دون عقاب.
وبأنه مهما فعل هو وأسياده ذاهبون إلى مزبلة التاريخ بلا شك.
وبأنني لا احتاج لا منه ولا من أشكاله التافهة على براهين لوطنيتي لأنني لا
استخدم لا الكهرباء والماء ولا الهاتف ولا المواصلات ولا شبكات الانترنت
الصهيونية ولم أتعامل بحياتي بالشيكل (الليرة) اليهودي ولا أتسامر ولا أتنادم
مع أعداء الوطن ولم اجلس معهم على طاولاتهم ولم أذق بحياتي لا خضارهم ولا
فواكههم ولا لحومهم كما يفعل هو وهي كلها من علامات التطبيع والتواصل الدامغة
واتهاماته مردودة عليه وعلى كل واحد يتبجح بالوطنية والوطن منه براء. وفاقد
الشيء -(الوطنية والأخلاق والشرف)- لا يعطيه.
وأخيرا فلقد ولدت حرا ولن أموت إلا حرا أبيا إن شاء الله.
وأخيرا أرجو من الأخوة الأصدقاء الذين استلموا رسالتي الصباحية حول إعادة
الاعتبار للموقع أن يقدروا موقفي خاصة بان صمت البعض -وهم شاهدون على ما حدث-
لا يتفق مع ما تأملته منهم. قد أخطئ وقد أصيب. راجيا بعد هذا التوضيح البسيط
أياما عامرة بالنشاط والنجاح
يحيى الصوفي جنيف في 19/04/2006
- آراء حول الموقع
- الدكتور مروان الظفيري
- alatieya@yahoo.com
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 16:47:39
الفصل بين الأدب والأخلاق كالفصل بين الروح والجسد
أخي الحبيب الأستاذ الأديب القاص المتميز يحيى الصوفي
دمت في رعاية الله وحفظه أديبا رائعا متميزا
يحمل الراية عالية خفاقة في غربته
فجزاك الله خيرا ، حيثما كنت
إن لكل إنسان في هذا الكوكب أدواته للتعبير عن أحاسيسه ومشاكله الاجتماعية، ومن يفتقر لتلك الآليات يعاني من عدم القدرة على إيجاد لغة للتفاهم مع الآخرين. وقد يجيد البعض لغة التعبير عن معاناته اليومية لكنه لا يجيد آليات التعبير لتسطير هذه المعاناة على الورق بغية خلق كائنات حية تتفاعل مع المحيط .
وتكمن ميزة الأديب بكونه يمتلك ملكة التعبير ويتقن أدوات وآليات تدوين الأفكار والآراء، وبالتالي قدرته على خلق كائنات حية تجيد الحركة في المجتمع وتعبر (قدر الإمكان) عن متطلبات وأحاسيس الكائنات البشرية التي تعاني في صراعها اليومي مع ثنائية الخير والشر .
وهنا تكمن خطورة الأديب الذي يمكن أن يستخدم آلياته في التعبير لصالح كائنات الشر، وبالتالي يساهم في توسيع مساحة الشر وعلى حساب مساحة الخير، لأن تلك الثنائية مازالت في صراع مستمر لتحقيق مكاسب لإحكام السيطرة على الطرف الأخر من الصراع .
والعلاقة بين الأخلاق والأدب علاقة وثيقة؛ لأنَّ الأدب إنما هو تعبير عن المجتمع، وعن قضاياه، وهو محاولة الإفادة من كل ما يتصل بهذه الحياة والتعبير عنها بصورة أدبية مناسبة، وليس هناك ما يفصل بين الأدب وبين الحياة بشكل عام؛ لأنَّ الأدب هو صورة جميلة أو مجملة لهذه الحياة التي نمارسها بشكل أو بآخر.. كانت هذه المعاني وغيرها الكثير مما أكد عليه ضيوف الندوة التي أقامها موقع "لها أون لاين" في المكتب الرئيس بـ "الرياض"، حول الأدب ودوره في حماية الأخلاق.
أخي الكريم الأديب القاص المتميز
إن القرآن الكريم تعرَّض للأخلاق في سورة يوسف عليه السلام، وعلى الرغم من وجود هذا المشهد الهائل ، لكنه لم يكن على هذا النحو من الإثارة والتشجيع {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا..} تقرأ هذه الآية وتعبر عليها عبوراً سريعاً لا تختزنه الذاكرة ، لكن بعد ذلك الذي تختزنه الذاكرة هو عندما عرضت المحاكمة الأخيرة، نرى هؤلاء النساء يعترفن ويقلن " مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ " وقالت امرأة العزيز: {الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ}.
هذه هي الأمانة التي يجب على الأدباء أن يلتزموا بها ويؤدوها على وجهها الصحيح، وأن يكونوا واعين لما سيترتب على كتابتهم من توجيه وتأثير في الأخلاق.
- آراء حول الموقع
- الادارة
- الأدب خلق وموقف
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 13:03:15
الأدب خلق وموقف
دعوة إلى كافة الأخوة الأدباء والكتاب المنضمين إلى موقع القصة السورية وأعضاء
فيه
نحن بصدد إعادة الاعتبار لموقع القصة السورية وذلك بحذف كل صفحة لأي كاتب سبق
أن تعامل أو تواجد في أي من مواقع التي يديرها الخائن وعميل الموساد "عادل
سالم"
الرخيصة والتي ثبت تمويلها من الموساد الإسرائيلي وتعمل على تقويض الثقافة
والأدب العربي من خلالها
وهذا لا يشرفنا بتاتا
فإذا لم يبادروا إلى إعلان انسحابهم من تلك المواقع وموقفهم واعتراضهم
على حملة "عادل سالم" القذرة ضد موقع القصة السورية هو وأعوانه
سنضطر آسفين إلى إلغاء صفحاتهم في الموقع وحذف اشتراكاتهم في المجموعة البريدية
وأنا شخصيا لا يشرفني تواجد أي أديب أو كاتب لا يحترم نفسه وقلمه ويعلن موقفه.
أخر يوم لحملة رد الاعتبار لموقع القصة السورية
هو 28/04/2006
وأنا اعتذر مسبقا لهذا القرار فالصمت على الجريمة التي ارتكبت بحق الموقع
هي كالموافقة عليها
ودمتم بخير
يحيى الصوفي
رئيس التحرير
- آراء حول الموقع
- محمد جبر - الاردن
- jaber56@hotmail.com
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 09:56:54
يبدو من خلال متابعتي لهذا الموضوع بان الاخ عادل سالم يغار من موقع القصة السورية ومن نجاحه ونجاح رئيس تحريره الاستاذ الاديب يحيى الصوفي على ما حققته من انشار واستقطاب واسع ومهم من قبل جميع المهتمين بالادب وفن القصة في العالم.. ونرى ذلك واضحا منذ تاسيس عادل سالم لموقعه الادبي والذي لا علاقة له بموقعه السياسي والاعلامي وهو في العادة يهتم بالتشهير والفضائح.. وهذا الموضوع واضح جدا من خلال عمليات السرقة والاقتباس لاسماء الكتاب وصورهم وموادهم الادبية من موقع القصة السورية....وكذلك من خلال اختيار اسماء وعناوين لمواضيع لم تكن موجودة في
موقعه...
اذا الموضوع واضح جدا وهو يتعلق بغيرة وحقد شديد على نجاح موقع القصة السورية ولهذا بدأ بالتخطيط للتشهير به. وذلك بعد رفض المسئول عن المجموعة البريدية من السماح له بعرض موقعه من خلال المجموعة...وهذا امر فيه الكثير من اللؤم وقلة الحياء والخيانة لمباديء الشرف في مهنة الثقافة التي يدعيها الاخ عادل سالم وانا لا اوافقه على تصرفاته ولا على حملته ولا على اكاذيبه ......
فليس بهكذا اسلوب نشفي غليل الغيرة والحسد التي تمليء قلبه.
لقد قلت راي بصراحة واظن بان على عادل سالم ان يعتذر من الاستاذ يحيى الصوفي وان يمسح كل الادعاءات الكاذبة وحملة التشهير التي لن تفيده في شي...والسلام عمن اتبع الهدى.
- آراء حول الموقع
- الادارة
- شكر
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 08:51:17
شكر
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا
يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ)
صدق الله العظيم /
الحج37
أحب أن أوجه جزيل الشكر إلى كل الأصدقاء والمخلصين للكلمة الحرة والذين
استنكروا تصرفات "عادل
سالم"
و"غالية
الخوجة"
-ومن تبعهم بتعليقاتهم القذرة المشينة- على تصرفاتهم وحملتهم التشهيرية الكاذبة
ضد موقع المجموعة ورئيس تحريرها شخصيا.
وذلك من خلال رسائلهم الطيبة العفيفة والصادقة التي ملئت بريدي الالكتروني
(منهم عدد كبير من الأصدقاء الفلسطينيين) وغمرت قلبي بالسعادة والثقة، بأن هناك
والحمد لله لازال عدد لا يحصى من الشرفاء الغيورين على الكلمة الصادقة.
بالرغم من أن جميع الأصدقاء كانوا على علم كامل بما حدث ويعلمون بعدم وجود أي
يهودي أو إسرائيلي ضمن المجموعة البريدية (إلا
إذا كان عادل سالم واحد منهم)
وبأنني -كغيري من المشرفين على المواقع- لا استطيع التعرف على الأشخاص من خلال
عناوين بريدهم. وبأنه ولمجرد علمي بمشاركة المدعو (نسيت اسمه) قمت بحذف عنوانه
البريدي من المجموعة وكذلك كل المراسلات المتعلقة بمشاركته الوحيدة على قصة
الصديقة هدى
وبأن الشخص الوحيد الذي تراسل معه بريديا وحسب اعترافه هو "عادل سالم" ويبدو
بأنه على معرفة شخصية وحميمة قديمة معه !!!. واشك كثيرا أن يكون هو من دسه في
المجموعة وقام بهذا الدور القذر للتشهير بالموقع (وورط
معه باكاذيبه عدد من الكتاب المحترمين ورماهم بعد ان حصل على ما اراد منهم)
الذي رفض ولأكثر من مرة تمرير دعايته الشخصية لمواقعه من خلال المجموعة لأنها
مخالفة لتعليمات النشر.
وهو للأسف لازال يعدل بمقالته ويضيف عليها من البهارات الغنية بالأكاذيب وعلى
مزاجه الشخصي (وحسبه
ان يسيء لي والى سوريا ومواقفها المشرفة مع القضية الفلسطينية)
حيث لا حسيب ولا رقيب !!!؟؟؟. خاصة وان مواقعه الثلاثة التي يديرها ويشرف عليها
(يعلم الله من يمولها) مليئة بالافتراءات على أبناء وطنه وحكومته فمن لا خير
فيه لوطنه لا يمكن أن يكون فيه خير لا لنفسه ولا لغيره.
وقد اعتدت في حياتي على هذا النوع من الحثالة الفاقدة للضمير والتي تتخبط يمينا
شمالا تبحث عن الشهرة الرخيصة من اجل حفنة من الدولارات القذرة التي يجنيها من
عمله مع الخونة على حساب دم وشرف أهله ووطنه.
ومسعاه الحثيث على تقويض كل الجهود التي بذلتها لإخراج العدد القادم من المجلة
والتي تحمل عنوان
(الأدب
الفلسطيني تحت الاحتلال وفي المهجر) وهو بذلك يعرف من يخدم ويعرف لمن باع
ضميره وشرفه ولا أزيد أكثر لأنني
تعودت على العمل بما أؤمن بصمت... وتعودت على سماع العواء من
حولي... والعربة لا زالت (بحمد الله) بخير تمشي....تمشي... والكلاب من حولها
تعوي...تعوي ؟؟؟.
ولا حول ولا قوة إلا بالله فلقد دعانا رسولنا الكريم بمدارات المرضى والسفهاء
الخارجين عن طاعته ودينه.
يحيى الصوفي جنيف في 19/04/2006
- آراء حول الموقع
- احمد الخطيب
- فلسطيني في الشتات
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 08:31:14
عادل سالم رجل عميل ومحسوب على الموساد الاسرائلي وهي التي تموله وتمول مواقعه من اجل اثارة البلبلة في صفوف الشعب الفلسطيني
ومع حكومته واظهارها ضعيفة من خلال مقالاته اليومية الملفقة والكاذبة عنها وعن اعضائها وعن حياتهم العائلية والشخصية..وقد ساهم هذا المنافق الكذاب (وهو مشهور بالاعيبه القذرة ضد الشعب الفلسطيني وضد اهله والمقربين اليه) بالفتنة بين اهل
البلد الواحد.
ولهذا ليس غريب عنه ان يلفق التهم ويشن حملة تشهير قذرة على موقع القصة السورية ورئيس تحريرها. وانا اشد على يد الاستاذ يحيى الصوفي واقول له بان يستمر في طريقه ولا يابه لمثل هذه الابواق الماجورة الخائنة لاننا نحن ابناء الشعب الفلسطيني نعرف من هو ونعرف من يقف وراءه. ولن يسكت الشرفاء من اهلنا عليه فله حساب قريب معنا. سر بالثقة والقوة التي عرفناها بك ولا تخشى احد ونحن وكل شريف من الشعب الفلسطيني معك..
احمد الخطيب
- آراء حول الموقع
- الدكتور كمال ناصر
- kamnasser@yahoo.com
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 00:36:41
الاخوة المشرفين على موقع القصة السورية... احيكم من منتريال - كندا ولقد كان لي شرف كبير ان ازور موقع القصة السورية واتجول بين صفحاته فهو غني جدا بالمعارف والكتاب والقصص...ولا اخفي عليكم بانني حصلت على عنوان موقعكم بالصدفة من خلال تصنيفه ضمن المواقع المهمة في القصة والرواية العربية وهو على حد ما اعلم الوحيد الذي وجدته ومكتوب اسمه وعنوانه بالانكليزية كموقع مخصص لمدرسين اللغة العربية في الجامعات والمعاهد في كندا...
اشكركم على هذا الجهد الرائع في الاخراج ودمتم...الدكتور كمال ناصر - منتريال
- آراء حول الموقع
- الادارة
- تنبيه
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 00:09:32
نرجو من كافة الاصدقاء عدم استخدام الالفاظ النابية والبذيئة اثناء مشاركاتهم وتعليقاتهم
خاصة واننا في حضرة موقع ادبي ولا يصح استخدام هذا المنبر خارج حدود الكلمة الصادقة بحدود الادب المتعارف عليه والا ساضطر الى حذف المشاركات
الادارة
- آراء حول الموقع
- سلوى عبيد
- سوريا
- التعليق
- Wednesday 19 April 2006
- 00:01:23
انا استغرب ان ينضم الى هذه البوتقة المريبة صحفية وكاتبة مثل غالية الخوجة والتي احترمها واحب كتاباتها
يبدو بانه استطاع استمالتها في مشاريعه الشيطانية
الله يلعنك يا عادل سالم على وقاحتك وتوريطك لمن نحبهم
ونحن معك استاذ يحيى
- آراء حول الموقع
- سليم الخالد
- السعودية
- التعليق
- Tuesday 18 April 2006
-
22:58:54
لا حول ولا قوة الا بالله هل فقد حيائه هذا الرجل
(عادل سالم) وانا ارفض هذه الحملة الرخيصة والئيمة على موقع القصة السورية ورئيس تحريرها
ويعلم الله بان السيد يحيى الصوفي رئيس التحرير رجل نظيف ونزيه ومخلص لقضايا الامة
العربية والفلسطينية وهذا ما لمسناه من خلال مواقفه وكتاباته. ولا شيء يجبره
على بذل ماله ووقته من اجل نصرة اهل القلم والدفاع عن الكلمة الحرة والقضايا
الوطنية وهو احسن مليون مرة من الخونة المحسوبين على القضية الفلسطينية.
- آراء حول الموقع
- جمال يعرب
- سوريا
- التعليق
- Tuesday 18 April 2006
- 20:56:37
يبدو بان الناس لم تعد تخجل من سفاهتها وقلة حيائها
من هو هذا القذر عادل سالم لينصب نفسه على الشعب الفلسطيني وهو يشتم باهله وبدولته وبكافة اعضاء حكومته
لا يهمك استاذ يحيى كلنا معك
جمال يعرب
- آراء حول الموقع
- احمد ابراهيم
- فلسطين
- التعليق
- Tuesday 18 April 2006
-
15:51:39
نستنكر هذه الهجمة المنحطة على موقع القصة السورية ورئيس تحريرها
وانا اعرف تماما من هو عادل سالم فلي تجربة معه وهو رجل منحط وبدون اخلاق ولهذا لا نستغرب ما بدر منه
احمد ابراهيم
- أخبار ورسائل قصيرة
- الإدارة
- ثنائي الكذب والفتنة
- التعليق
- Tuesday 18 April 2006
-
- 07:56:37
ثنائي الكذب والفتنة
عادل سالم صاحب موقع يرفع علم فلسطين غالية خوجة كاتبة
وصحافية سورية مقيمة في الإمارات
====================================
الكلمة بين التطبيع والنت
بقلم غالية خوجة
الاثنين
17 نيسان (أبريل)
2006
برزت في الآونة الأخيرة مساوئ عديدة للمساوئ السابقة للنت ، وبالطبع ،
هذه المساوئ لا تتعلق بالمتطورات التكنولوجية بقدر ما تتعلق بالإنسان المستخدم
لها عاكسة ثقافته وقيمه ومبادئه وطريقة تفكيره وطموحاته وأحلامه . . ومن أهم
هذه المساوئ أن تدس بعض الجهات السم في الدسم كما يقولون ! فترى المواقع
الثقافية تتنافس على الحضور ، وهي بلا شك خطوة إيجابية تساهم في نشر الثقافة
العربية ،
ولا تكمن خطورتها إلا حين تمارس الخديعة والمؤامرة فتجعل من نفسها مرتعاً خفياً
لعملية (التطبيع) مع (المغتصبين الصهاينة) ! .. وهذا ما حدث للأسف الشديد في
موقع القصة السورية كما اكتشف ذلك عادل سالم !
ترى ، ما الغاية من تواجد من يسمونهم (أدباء إسرائيليون) في موقع
عربي ؟
ولماذا يمارس البعض هواية الخيانة بأشكالها القديمة والحديثة ؟ وحتى لو
كان القصد مجرد التحاور ، فإن للحوار شروطاً أهمها الوطنية .. وحتماً لن يكون
فضاء الحوار (الثقافة والإبداع) لأن الثقافة هي محور الرهان المحرقي لبقائنا
كعرب يسعون إلى الحرية و التحرير
فعلى من يريد الحوار أو التطبيع أن يعلن ذلك بصراحة وأن ينشئ موقعاً
خاصاً بهذه الأمور دون أن يجعل الواجهة ثقافية معتمدة على نتاج مبدعين وأدباء
هم آخر من يعلم بوجود نصوصهم في هذا الموقع أو ذاك .. !
لماذا يحدث ما يحدث ؟
هل هو فقدان الثقة بفاعليتنا وحضارتنا وثقافتنا ؟ أم أنه زمن الخيانات
الصغرى والكبرى ؟ أم أن اليأس الهيستيري أوهم البعض بلجوء الضحية إلى جلادها
لتحتمي منه به ؟
أم أن علينا أن نقول لهؤلاء : راجعوا أنفسكم ومارسوا النقد الذاتي
الموضوعي عليها لتنتهج فطرتها السليمة و تعود إلى رشدها؟
أم .. ماذا ؟ وآلاف من أخواتها يقرعون الدماء والأرواح و الكلمات ؟
======================================
إلى هنا انتهت المقالة ويبدو بان كاتبتها قد باعت قلمها من اجل
الشهرة السريعة عبر الانترنت حتى قبل التدقيق بصحة الخبر !!!؟؟؟.
وذلك لأنها كانت قد أرسلت لي رسالة البارحة -وذلك بعد أن نشرت
مقالتها وليس قبلها- تستفسر صحة الخبر ؟؟؟ وكنت قد نشرت تلك الرسالة دون أن
اذكر اسم المرسل ولم أكن اعلم بأنها تقوم بالترويج لأعداء مجموعة القصة السورية
على صفحات المواقع المشبوهة
وقد أجبت البارحة عليها وعلى صاحب الخبر الكاذب.
وأحب أن اذكر الذين يلعبون بنار الفتنة بين المثقفين وعلى صفحات
المواقع الوضيعة بان النار تلك ستأكل أصابعهم وتحرق بيوتهم.
وبان من يرجم الناس بالحجارة وبيوتهم من زجاج هم أول المتضررين.
ونحن لسنا بصدد الخضوع لابتزاز احد لان من يلعب ويتسلى بقضية شريفة
كالقضية الفلسطينية تحت اسم الدفاع عنها وتحت مسميات وتعاريف مختلفة منها
التطبيع وغيره هم من يقومون بمراسلة الأعداء ويتسامرون ويتبادلون معهم الحديث
ويجلسون على موائدهم.
وبان من سلم الشيخ الشهيد عمر ياسين لجلاديه ويسلم في كل يوم آلاف
المناضلين ويشارك في قتلهم وترويعهم وتجويعهم والتشفي منهم وهم يرتعون في الشقق
المفروشة في تل أبيب ويعلمون أطفالهم في مدارسها وجامعاتها وتحت إشراف الأساتذة
الصهاينة التي يتهمون موقع القصة السورية بهم.
هم نفسهم المندسين -التابعين للطابور الخامس- بين المضطهدين
والفقراء من الشعب الفلسطيني.
والذين يتخفون تحت أسماء عربية فلسطينية ويدعون الدفاع عن قضاياها
عبر مواقع تحمل اسم فلسطين وترفع علمها كصاحب الموقع الذي نشر الخبر (الحاقد
علينا لمنعنا إياه من الدعاية له ولموقعه عبر بريد المجموعة) والذي يدعي
الثقافة وهو يروج للفتنة بين المثقفين ويكيل الاتهامات الكاذبة المفضوحة.
وأنا لست بصدد إضافة أكثر مما كتبته البارحة عن الموضوع لان
الأصدقاء المتابعين له عن كثب يعرفون تمام المعرفة مدى صحته من كذبه.
http://groups.yahoo.com/group/SyrianStoryFriends/message/1285
وبان موقع القصة السورية ومجموعة أصدقاء القصة السورية والقائمين
عليهم لا يحتاجوا للحصول على صكوك غفران من احد... لأجل نوايا البعض الوضيعة في
حصد الشهرة السريعة ولفت الأنظار.
وبأننا لا نفخر إلا بمن يفخر بنا. ونحن لسنا بوارد إكراه احد على
التواجد بيننا ولم نفعل.
وبأننا رغم أنوف الحاقدين الخونة المندسين في صفوف الشرفاء، نقيين
الوجه والكف والقلب كالألماس... شفافين مثله ونقيين مثله... وقاسين مثله...
وغاليين الثمن جدا... جدا مثله تماما.
نجرح ولا نجرح (بضم النون)
والعاقبة عمن بدأ بالفتنة ونحن بالمرصاد لهم أينما كانوا وأين ما
تواجدوا والخزي والعار لمن يحتمي خلف ألام الآخرين ويتاجر بها. وكل إناء ينضح
بما فيه.
فلقد تعودت على العمل بما أؤمن بصمت... وتعودت على سماع العواء من
حولي... والعربة لا زالت (بحمد الله) بخير تمشي....تمشي... والكلاب من حولها
تعوي...تعوي ؟؟؟.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
يحيى الصوفي جنيف في 18/04/2006
- أخبار ورسائل قصيرة
- الإدارة
- مداخلة وتوضيح
- التعليق
- Tuesday 17 April 2006
-
19:55:46
مداخلة وتوضيح
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن
تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)
صدق الله العظيم /
الحجرات6
وصلني منذ قليل من احد كتاب موقع القصة السورية الرسالة التالية:
((الأديب يحيى الصوفي المحترم بلا شك موقع القصة السورية موقع جميل لما يقدمه
من إضاءات ثقافية وأتساءل أخي العزيز ما مدى صحة ما يقال: التطبيع ؟ ! وهل حقاً
يوجد لديك في الموقع كتاب من اليهود والإسرائيليين؟ ولماذا ؟))
طبعا أنا سأتحاشى كتابة اسم المرسل لأنني لست في وارد التشهير أو الإساءة لأي
كان إلا أنني دققت في الموضوع لا أعرف مصدر خبره. ووجدته على احد المواقع
الفلسطينية وكان واضحا من طريقة عرض ونشر الخبر مقدار الحقد والغل الذي يملئ
قلب صاحبه ودون سبب يذكر. (وأنا كذلك لن اذكر اسمه لأنني لن امنحه ما يبحث عنه
من دعاية شخصية له ولموقعه).
ولكن الذي استغربته هو وجود بعض المحسوبين كأصدقاء على الموقع والذين لم
يتوانوا من اخذ الخبر على محمل الجد ودون استفسار أو تدقيق بصحته وشاركوا
بالاستنكار غامسين أقلامهم الجميلة بما جادت بهم قريحتهم للإساءة لموقع القصة
السورية ورئيس تحريره وقد أخذنا علما بذلك!!!؟؟؟.
وأنا هنا أحب أن الفت انتباه الجميع بأنني لست بوارد الخضوع للابتزاز من أي جهة
كانت وبأنني لن امنحهم تلك الفرصة التي يبحثون عنها للإساءة للقضية التي يدعون
الدفاع عنها.
ولا أتصور بأنه من حق أي كان أن يدعي تمثيله لأكثر من خمسة ملايين فلسطيني
وأكثر من ثلاثة مئة مليون عربي وأكثر من ثلاثة مليار مسلم تهمهم القضية
الفلسطينية من اجل حفنة من الدعاية والدولارات.
وبأنه إذا كان يعتقد بان فلسطين هي وطنه بالحدود التي ينشدها. فبالنسبة لي ولكل
عربي سوري هي الجزء الجنوبي المحتل من سوريا. ولا يحق له ولا لغيره بزج اسم
سوريا بمثل هذا الاستخفاف، لأنه أمر مردود عليه.
وأنا لا أحب أبدا أن أؤخذ والقضية الفلسطينية وألام الشعب الفلسطيني رهينة
المزاج الخاص للبعض وارفض الازدواجية في التفكير والمعايير.
وبان عملهم بالإساءة والتشهير بالموقع ورئيس تحريره من اجل إجهاض ما أقوم به
للأعداد للعدد القادم من مجلة القصة السورية والذي تحت عنوان (الأدب
الفلسطيني تحت الاحتلال وفي المهجر) لن يصيبه النجاح وبان مهمتهم الوضيعة
تلك ستؤول إلى الخزي والعار والغضب من الشرفاء ومن الله.
وبأنهم بتصرفهم ذاك هم أول أعداء القضية الفلسطينية وقضايا الأمة العربية والتي
يسعون بمنتهى الاستخفاف وعدم الشعور بالمسؤولية بالإساءة إليها. ولكن -للأسف-
فاقد الشيء لا يعطيه.
فإذا كانت أصواتهم التي تعد على أصابع اليد تسعى للتخريب والتشهير فان هناك
الملايين من الأصوات الشريفة القادرة على إسكاتهم ولجم سوء نواياهم وأعمالهم.
وقد صدق المثل القائل (إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأنني كامل)
فلقد تعودت على العمل بما أؤمن بصمت... وتعودت على سماع العواء من
حولي... والعربة لا زالت (بحمد الله) بخير تمشي....تمشي... والكلاب تعوي.!ّ؟؟؟
ولا حول ولا قوة إلا بالله
يحيى الصوفي جنيف في 17/04/2006
- أخبار ورسائل قصيرة
- http://www.TheGrace.org
- alne3mat@yahoo.com
- التعليق
- Friday 14 April 2006
- 02:20:36
نحييكم بمحبة الله ونتأمل زياراتكم الكريمة لموقع النعمة موقع مجلة النعمة يقدم كلمة الله الكتاب المقدس الإنجيل رسالة السيد يسوع المسيح مجاناً وقراءات مختارة مواضيع مصيرية قصص واقعية شهادات شخصية ترانيم وأشعار ردود مؤكدة كتب بنّاءة رسوم مواقع مهمة تأملات يومية
- أخبار ورسائل قصيرة
- اميرة الغامدي
- ameeranet@hotmail.com
- التعليق
- Thursday 13 April 2006
- 21:21:36
لقد بحثت عن عنوان بريدي للأديبة الرائعة غادة السمان وبآءت جميع محاولاتي بالفشل الذريع لذا فياسيدتي البومة اني اصنفك احد اثنين اما ان تكوني صاحب الظل الطويل الغامض ام زئبق يصعب اعتقاله ارجوك كل الرجاء هل انت هكذا مع كل من يحبونك لا تدعيني احتضر وانا في شوق ان ارسل لك رسائلي وان نصبح اصدقاء
ورقة خريف
- أخبار ورسائل قصيرة
- منـــــــــــــى
- jwc-alhomyani@hotmail.com
- التعليق
- Thursday 13 April 2006
- 16:58:41
عندما يكون الشخص كالينبوع الصافي, يرشف منه كل قريب ويسمع به كل بــــــــعيد
وعندما يكون شخصا آخر حزينا وليس في استطاعة فتاة مثلي أن تزيل وتمحو شيئا من حزنه
عندها كل ما أستطيع فعله هو أن أجعل كلماتي بين يديه عله يجد فيها العزاء والسلوى
( رحمــــــــــك اللـــــــــه وأسكنك فسيح جناته, أنتم السابقون ونحن اللاحقون)
الى روح أستاذ
أستاذي
عبد السام العجيلي
Jwc
- أخبار ورسائل قصيرة
- اميرة الغامدي
- ameeranet@hotmail.com
- التعليق
- Wednesday 12 April 2006
- 10:34:27
سيدتي الغالية أما ان تكوني احد اثنين
صاحب الظل الطويل الغامض او كزئبق يصعب اعتقاله
سيدتي البومه افردي جناحيك للحرية بلا حدود وانني اشترك معك في محبتي للبوم ذلك الطائر الحكيم
ولكنني اريد ان آرآسلك كيف؟
- أخبار ورسائل قصيرة
- يحيى الصوفي
- الأدب الفلسطيني تحت الاحتلال وفي
المهجر
- التعليق
- Friday 07 April 2006
- 09:30:49
-
-
- دعوة
عامة
بمناسبة تخصيص العدد القادم (مايس – مايو) من مجلة القصة السورية
للأدب الفلسطيني تحت الاحتلال وفي المهجر
موقع القصة السورية يدعو كافة الأدباء والصحفيين والكتاب العرب
والمهتمين في الشؤون الفلسطينية، للمساهمة بكتاباتهم
في هذا العدد،
من خلال تزويدنا بدراساتهم وأبحاثهم ومقالاتهم حول الموضوع.
على أن تكون الأعمال المرسلة من إبداع وتأليف الكاتب وليست مقتبسة.
بالنسبة للأعمال القصصية يراعى فيها
معالجتها للهم والشأن الفلسطيني.
أخر يوم لاستلام المواد والمشاركات هو 28/04/2006
متمنيا دوام العطاء والنجاح
للإطلاع
على الصفحات المخصصة للأدب الفلسطيني ومتابعة العمل عليها
للتعليق والمشاركة بالندوة الخاصة حول
الأدب الفلسطيني
تفضلوا أفضل أمنياتي بالتوفيق وثورة حتى النصر إن شاء الله
يحيى الصوفي جنيف في 07/04/2006
y.soufi@wanadoo.fr
- آراء حول الموقع
- لدكتور عدنان محمد السياد
- ama165@scs-net.org
- التعليق
- Thursday 06 April 2006
- 14:10:50
رحم الله الكاتب عبد السلام العجيلي كاتب رواية أرض السياد
الدكتور عدنان السياد
درعا -اليادودة
- أخبار ورسائل
قصيرة
- د. موسى الحالول
- malhalool@yahoo.com
- التعليق
- Thursday 06 April 2006
- 07:17:25
في وداع العجيلي، كبيرِ الراحلين
بقلم الكاتب:
د. موسى الحالول
"انظر مَن يدخل إلى المقهى،" قال لي صديقي جاك يوسف، وكنا نجلس في مقهى القصر
بشارع بارون في حلب. كان وليد إخلاصي أكثر الوجوه ألفة في ذلك المكان. لكن هذا
القادم الجديد لم يكن وجهه مألوفاً لي، وأنا الحديث العهد بارتياد المقاهي
الأدبية. "ألا تعرفه؟ إنه ابن مدينتك الرَّقة!" عرفتُ حينها أن مُحَدِّثي يقصد
الدكتور عبد السلام العجيلي، وطبيعي أن يمر على هذا المقهى، فهو مقهى الأدباء،
ونحن الواغلون المتطفلون عليه. كان ذلك في ربيع عام 1986 أو 1987، وكنت حينها
طالباً في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة حلب. جلس إلى طاولة في منتصف المقهى
لوحده، وكان ساهماً في نظراته، لا يلتفت يميناً ولا شمالاً، بل ينظر أمامه إلى
الجدار المقابل. شرب فنجان قهوته سريعاً، وخرج. راقبته وهو يخرج إلى سيارته
المتواضعة، وعشرات الأسئلة تَطِنُّ في رأسي. أهذا حقاً الذي ملأ الدنيا وشغل
الناس (على الأقل في مدينة الرقة)؟ أهذا الذي آثر الجهاد في فلسطين تحت راية
فوزي القاوقجي على حياة الرفاهية تحت قبة البرلمان السوري؟ أهذا أول طبيب وأول
نائب من الرقة؟ أهذا هو الرجل ذو العين الزجاجية التي كان أهلنا البسطاء يضربون
لنا بها المثل على المعجزات الطبية الحديثة؟ أهذا هو الرجل الذي تروي عنه
أساطير أهل الرقة أنه يمتلك "تنكاتٍ" من الذهب وجابَ الدنيا من أركانها القصية
إلى أركانها القصية؟ كانت تلك أول مرة أرى فيها وزيراً (وإن كان وزيراً سابقاً)
رأيَ العين، بلحمه ودمه. لم يكن سهلاً على شابٍ مثلي أن يستوعب كل هذا الأمور
دفعةً واحدة. كان على مخيلتي الغضّة أن تعيد تشكيل صورة الرجل، هكذا وبلا
مقدمات، من غموض الأسطورة وبُهرجها إلى جلاء الواقع وتواضعه. ثم التقيته وجهاً
لوجه في خريف عام 1988 في إحدى المكتبات بحي المريديان بحلب. قدَّمتني مديرة
المكتبة له، وصافحني بحرارة، وسألني عما أفعل. كنت قد أتيت للمكتبة لأبحث عن
ترجمة إنجليزية للقرآن الكريم، فنصحني أن أقرأه بالعربية، فقلت له إني أحتاج
النسخة المترجمة من أجل إحدى المواد في دبلوم الدراسات العليا، وكان أستاذنا
الدكتور أحمد حساني، رحمه الله، قد نصحنا باقتناء ترجمة يوسف علي. فكان تعليق
العجيلي، رحمه الله، "هذا كلب قادياني!" وكان يقصد المترجم يوسف علي. صعقتني
قسوة التعليق مثلما صعقتني لهجة الكشكشة في لفظه لكلمة "كلب،" تلك اللهجة التي
كنا نحن الشباب من أبناء الفرات نتأفف من نطقها، إمّا خشية أن نوصَم بالتخلف
والبداوة أو تجنباً للخوض في جدل بيزنطي مع أبناء المدن الداخلية بسبب هذه
الكاف المُكشكشة! لكن العجيلي الواثق من أصالته (وهو من قبيلة البوبدران من
سلالة زين العابدين بن عليّ) نطقها بلا مواربة ولا تصنُّع كما لو أنه في
مدينته. (أعتقد أنه لهذا السبب قال عنه المرحوم نزار قباني إنه "أجمل بدوي
عرفتْهُ المدينة.") أما قسوة التعليق، وإن كنت لا أجد له مبرراً فيه، فوجدتُ
تفسيره لاحقاً، ولاسيما عندما قرأت له كتابه "ذكريات أيام السياسة،" إذ وجدت أن
العجيلي مدافع شرس عن مبادئه وكل ما يؤمن به ويفعل هذا بصراحة منقطعة النظير.
فهو الذي استشهد بقول المتنبي "والحرُّ ممتحنٌ بأولاد الزنى،" ردّاً على من
اتهموه زوراً بأنه من دُعاة الانفصالية، لا شيء إلا لأنه اتهم جمال عبد الناصر
بالدكتاتورية والتفرد في السلطة. كان العجيلي بالنسبة إلى الكثيرين من أبناء
الرقة القدوةَ الذي تُرتجى محاكاته، ومضرباً للمثل في أصالته وتعلقه بجذوره رغم
كل الإمكانيات التي توفرت له في دمشق. لكن لا المناصب الحكومية (التي طلَّقها
إلى غير رجعة عام 1962) ولا أضواء العاصمة بهرته. ظل يمارس الطب في مدينته
الصغيرة يعالج مرضاها، بلا أجرٍ للمحتاجين، وبالإمهال على المُعْسِرين. حتى
الذين لا يعرفونه كانوا يدّعون معرفته، حُبّاً بالانتساب، ولو بالتزوير، إلى
مفخرة الرقة الأعظم. وحتى الذين هاجموا أعماله الأدبية من أهل بلدته في يومٍ من
الأيام كانوا من المتسلّقين سلَّم الشهرة الذين أرادوا أن يلفتوا الانتباه إلى
أنفسهم من خلال تجنّيهم المحسوب جيداً على قامته الأدبية. فلما تهيأ لهم ما
كانوا يأملون، عادوا وتراجعوا عن حملاتهم المغرضة ضده و"تصالحوا" مع أدبه. * *
* بعد حوالي عامين من تعارفنا، كنت قد أنجزت في الولايات المتحدة ترجمة كتابه
"أحاديث العشيات" إلى الإنجليزية، لكني لم أوفق بإيجاد ناشرٍ يتبنى نشر الكتاب
(الذي ظل حبيس الأدراج إلى يومنا هذا باستثناء فصل منه عنوانه "غزو الجزيرة"
نشرته عام 1993 مجلة "العربية" التي تصدرها الرابطة الأمريكية لأساتذة
العربية). ظللنا نتبادل الرسائل إلى أن عُدت من الولايات المتحدة عام 1995، ومن
المفارقات الغريبة أن التواصل بيننا كان أسهل وأنا في أمريكا، ولم أتمكن من
لقائه حتى يوم 25 ديسمبر 2000 وكان ذلك في عيادته، وقد كنت قادماً من عمّان.
وكان وقتها يجري بعض المكالمات الهاتفية لتهنئة أصدقائه المسيحيين بمناسبة عيد
الميلاد. أعرب لي وقتها عن انزعاجه من المؤسسة الصهيونية المسيطرة على أمريكا
التي لا تريد لكاتب عربي أن يترجم إلى الإنجليزية، ولكنه بدا وكأنه قد استسلم
للأمر الواقع نظراً لغياب الدور العربي الفاعل في أمريكا. ما أدهشني فعلاً في
ذلك اللقاء هو ذاكرته المذهلة، وهذا أمرٌ مشهودٌ له به، حيث ذكرّني بأشياء كنا
نذكرها في رسائلنا المتبادلة وقد غابت عن ذهني تماماً أنا الذي أصغُره بثمانيةٍ
وأربعين عاماً! ثم أخبرني أنه أجرى في الليلة الماضية جرداً بعدد الكتب التي
قرأها خلال تلك السنة، فوجد أنها بلغت 92 كتاباً، أغلبها بالفرنسية! أما آخر
لقاء لي معه فكان في صيف 2003، وكان ذلك أيضاً في عيادته لكن الشيخوخة كانت قد
أخذت منه مأخذاً، وكان سمعه ثقيلاً، وكان الحوار بيننا مُحبطاً لكلينا، وقال لي
بأنه سيتقاعد من ممارسة الطب بنهاية العام. ودَّعته وأنا أتساءل في نفسي إن كنت
سأراه بعد ذلك اللقاء. وهذا ما كان بالفعل. لم يفاجئني خبر موته، بل فاجأني إلى
حد ما أنه دُفِن بُعيدَ ساعات فقط من وفاته. لم ينتظر يوماً أو يومين لكي يحضر
الرسميون من أقاصي البلاد ليشيعوه كما حدث في تشييع كبار الكتاب السوريين. أظن
أن ذلك جرى بناء على وصيةٍ منه، غير آبهٍ بمن سيحضر جنازته في حضرة صاحب
الجلالة: الموت. هكذا هو العجيلي في مماته، كما كان في حياته: لا يعبأ
بالرسميات ولا بالرسميين. لم يغترب عن بلدته ليعود إليها في سيارة إسعاف أو على
متن طائرة. إن الذي آثر العيش في الرقة على غيرها، اختار أن يحيا ويموت فيها لا
أن يعيش في غيرها لكي لا يعود إليها إلا ميتاً فقط.
- آراء حول الموقع
- قادر حادة
- hqader@tele2.fr
- التعليق
- Wednesday 05 April 2006
- 14:07:14
زرت موقعكم الجميل مرة أخرى واستمتعت كثيرا بكتابتكم الراقية
تحياتي
- أخبار ورسائل قصيرة
- يحيى الصوفي
- د. عبد السلام العجيلي في ذمة الله
- التعليق
- Wednesday 05 April 2006
- 12:50:10
د. عبد السلام العجيلي في ذمة الله
إلى صفحة الكاتب
إدارة موقع القصة السورية تنعي إليكم بشديد الأسى واللوعة
وفاة الأديب والكاتب العربي السوري الكبير: د. عبد السلام العجيلي
نسأل الله الصبر والسلوان لأهله وأصدقاءه ومقربيه
والى كافة الشعب السوري والأمة العربية
كل التعازي والمواساة وإنا لله وإنا إليه لراجعون.
الفاتحة على روحة الطاهرة.
فقد انتقل إلى رحمة الله صباح هذا اليوم 05/04/2006 الدكتور عبد السلام العجيلي ( الساعة8 بتوقيت
دمشق).. وقد كان الدكتور العجيلي في غيبوبة طوال الأسبوع الماضي ، هذا وسوف
يشيّع جثمانه إلى مثواه الأخير اليوم في تمام الساعة الثانية بعد الظهر.
نبذة عن حياة المغفور له الكاتب: د. عبد السلام العجيلي
ولد في الرقة 1918
عمل أيضاً في الطب والسياسة.
درس في الرقة وحلب وجامعة دمشق، وتخرج منها طبيباً عام 1945.
انتخب نائباً عن الرقة عام 1947.
تولى عدداً من المناصب الوزارية في وزارات الثقافة والخارجية والإعلام عام
1962.
أصدر أول مجموعاته القصصية عام 1948 بعنوان بنت الساحرة.
كتب العجيلي القصة والرواية والشعر والمقالة.
بلغ عدد أعماله حتى 1995 ثلاثة وثلاثين كتاباً، من أهمها:
الليالي والنجوم (شعر 1951)،
باسمة بين الدموع (رواية 1958)،
الحب والنفس (قصص 1959)،
فارس مدينة القنطرة (قصص 1971)،
أزاهير تشرين المدماة (قصص 1974)،
في كل واد عصا (مقالات 1984).
ومن أعماله الحديثة
أحاديث الطبيب (قصص 1997)،
ومجهولة على الطريق (قصص 1997).
يعد أحد أهم أعلام القصة والرواية المعاصرين في سوريا والعالم العربي.
تبدو المدرسة الواقعية في الكثير من أعماله.
========================
خاص موقع القصة السورية05/04/ 2006
(إلى صفحة الكاتب)
- أخبار ورسائل قصيرة
- يحيى الصوفي
- الأديب والكاتب المسرحي والشاعر الكبير
محمد الماغوط
في ذمة الله
- التعليق
- Monday 03 April 2006
-
- 21:16:47
الأديب والكاتب المسرحي والشاعر الكبير
الأستاذ: محمد الماغوط في ذمة الله
إلى صفحة الكاتب
غادرنا إلى جوار ربه المغفور له الشاعر والمسرحي السوري الكبير
الأستاذ: محمد الماغوط
الذي وافته المنية ظهر اليوم 03/04/2006 اثر نوبة قلبية.
نسال الله الصبر والسلوان لأهله وأقربائه وأصدقاءه.
والى كافة الشعب السوري والأمة العربية
كل التعازي والمواساة على شهيد الكلمة الحرة الجريئة.
الفاتحة على روحة الطاهرة.
نبذة عن حياة الكاتب المسرحي والشاعر محمد الماغوط
ولد عام 1934 في مدينة سلمية التابعة لمحافظة حماه السورية
- يعتبر محمد الماغوط أحد أهم رواد قصيدة النثر في الوطن العربي.
- زوجته الشاعرة الراحلة سنية صالح، ولهما بنتان "شام" وتعمل طبيبة، و"سلافة"
متخرجة من كلية الفنون الجميلة بدمشق.
- الأديب الكبير محمد الماغوط واحد من الكبار الذين ساهموا في تحديد هوية
وطبيعة وتوجه صحيفة «تشرين» السورية في نشأتها وصدورها وتطورها، حين تناوب مع
الكاتب القاص زكريا تامر على كتابة زاوية يومية ، تعادل في مواقفها صحيفة كاملة
في عام 1975 وما بعد، وكذلك الحال حين انتقل ليكتب «أليس في بلاد العجائب» في
مجلة«المستقبل» الأسبوعية،وكانت بشهادة المرحوم نبيل خوري "رئيس التحرير" جواز
مرور ، ممهوراً بكل البيانات الصادقة والأختام إلى القارئ العربي، ولاسيما
السوري، لما كان لها من دور كبير في انتشار «المستقبل» على نحو بارز وشائع في
سورية.
أهم مؤلفات محمد الماغوط
1- حزن في ضوء القمر - شعر (دار مجلة شعر - بيروت 1959 )
2- غرفة بملايين الجدران - شعر (دار مجلة شعر - بيروت 1960)
3- العصفور الأحدب - مسرحية 1960 (لم تمثل على المسرح)
4- المهرج - مسرحية ( مُثلت على المسرح 1960 ، طُبعت عام 1998 من قبل دار المدى
- دمشق )
5- الفرح ليس مهنتي - شعر (منشورات اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1970)
6- ضيعة تشرين - مسرحية ( لم تطبع - مُثلت على المسرح 1973-1974)
7- شقائق النعمان - مسرحية
8- الأرجوحة - رواية 1974 (نشرت عام 1974 - 1991 عن دار رياض الريس للنشر)
9- غربة - مسرحية (لم تُطبع - مُثلت على المسرح 1976 )
10- كاسك يا وطن - مسرحية (لم تطبع - مُثلت على المسرح 1979)
11- خارج السرب - مسرحية ( دار المدى - دمشق 1999 ، مُثلت على المسرح بإخراج
الفنان جهاد سعد)
12- حكايا الليل - مسلسل تلفزيوني ( من إنتاج التلفزيون السوري )
13- وين الغلط - مسلسل تلفزيوني (إنتاج التلفزيون السوري )
14- وادي المسك - مسلسل تلفزيوني
15- حكايا الليل - مسلسل تلفزيوني
16- الحدود - فيلم سينمائي ( إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بطولة
الفنان دريد لحام )
17- التقرير - فيلم سينمائي ( إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بطولة
الفنان دريد لحام)
18- سأخون وطني - مجموعة مقالات ( 1987- أعادت طباعتها دار المدى بدمشق 2001 )
19- سياف الزهور - نصوص ( دار المدى بدمشق 2001)
أعماله الكاملة طبعتها دار العودة في لبنان.
- أعادت طباعة أعماله دار المدى في دمشق عام 1998 في كتاب واحد بعنوان (أعمال
محمد الماغوط) تضمن: (المجموعات الشعرية: حزن في ضوء القمر، غرفة بملايين
الجدران، الفرح ليس مهنتي. مسرحيتا: العصفور الأحدب، المهرج. رواية: الأرجوحة)
- تُرجمت دواوينه ومختارات له ونُشرت في عواصم عالمية عديدة إضافة إلى دراسات
نقدية وأطروحات جامعية حول شعره ومسرحه
القصة السورية - جنيف في 03/04/2006 (إلى صفحة الكاتب)
- آراء حول الموقع
- rosafi mohame
- rosafi6@hotmail.com
- التعليق
- Sunday 02 April 2006
- 16:20:07
inha ajmalo 9issate 9araatoha
- أخبار ورسائل قصيرة
- يحيى الصوفي
- صدور العدد الجديد من مجلة القصة السورية
- التعليق
- Saturday 01 April 2006
-
- 10:16:08
صدور العدد الجديد من مجلة القصة السورية
عدد خاص عن القصة في القرآن الكريم
بسم
الله الرحمن الرحيم
{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا
أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَـذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن
قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ}
{3} يوسف
للاطلاع على العدد
القصة في القرآن الكريم