أصدقاء القصة السورية

SyrianStory-القصة السورية

 

آخر التعليقات / 40 / 39 / 38 / 37 / 36 / 35 / 34 / 33 / 32 / 31

لإضافة تعليق   / 30 / 29 / 28 / 27 / 2625 / 24 / 23 / 22 / 21 / 20 / 19 / 18 / 17 / 16 / 15 / 14 / 13 / 12 / 11 / 10 / 9 / 8 / 7 / 65 / 4 / 3 / 2 / 1

 
الاسم: محمد ماجد
العنوان البريدي: moh-mm-ad1@hotmail.com
مشاركة حول أدب المرأة
Date: 31/12/09
Time: 14:44

التعليق:

حقاً غريب، اجمل بكاء هو ذلك البكاء الذي تبكيه على قصة خيالية والكاتبة هناك تنسج نفسها ونفسهُ بالخيال، لم اشعر الا بألم قاتل وانا اقرأها في البيت على سريري الاخضر، لم اكن الا سوى وبعد ما قرأتها اصبحت سوى مرتين

تعليق على الأعمال
الاسم: نايف خرتش
العنوان البريدي: n_nnnnn63e@hotmail.com
Date: 30/12/2009
Time: 02:51

التعليق:

الى الكاتب فيصل خرتش.  مقبرة العظماء قصة رائعة فعلا بارك الله بك والرئع في قصتك انك لم تزر والدك منذ خمس سنوات

آراء حول الموقع
الاسم: محمد
العنوان البريدي: houdaj_m@hotmail.com
Date: 29/12/2009
Time: 10:39

التعليق:

الموقع جميل وجزاك الله الف خير
ممكن اتواصل مع الدكتور موس الحالولللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: نايف خرتش
العنوان البريدي: nnnnnn63e@hotmail.com
Date: 28/12/2009
Time: 13:10

التعليق:

(الموت القادم) موضوع للتوعية والمناقشة هنالك الكثير من شباب وبنات هذا اليو م الذين يقعون ضحية تلك التي تأكل اربعين خلية في الدماغ مما يؤ دي الى الكثير من الامراض العينة الشلل اوعدم الؤوية او الرجفة اوفقدان الذاكرة والكثير من الامراض الخبيثه . وكذلك تؤدي الى التصرافات الحيونية. فكم وكم من الجرائم الشنيعة التي تسموعها هذه الايام الذي قتل وقطع والذي سلب ونهب والذي تهجم على الاطفال والذي خطف الاولاد والذي اغتصب البنات. . والكثير................... الخ. غير ان ادارة المخدرات والجهات المختصة تكافح هذا الامر بكل الوسائل. ولكنه يزيد مع الاسف والخسائر كثيرة نخسر كذا ونخسر كذا ياالله انت المعين اعنا يارب. فما هو الحل برئيكم اخوتي. انا برئي علينا ان نوعي كل شاب وبنت في هذا الامر وان نردع كل من يبيع تلك الافه اللعينة بشتى الوسائل. انتظر ارئكم ودمتم على المحبة ============================================================ولكم كل الشكرللأعلى

تعليق على الأعمال
الاسم: عراقي وبس
العنوان البريدي: iraqionly@yahoo.fr
Date: 24/12/2009
Time: 11:57

التعليق:

عقدة أحلام في التهجم على صدام:  قلبها معنا وقنابلها علينا

د. إبراهيم علوش

العرب اليوم 22/12/2009

http://www.alarabalyawm.net/pages.php?news_id=201203

كتاب الروائية أحلام مستغانمي الجديد "قلوبهم معنا وقنابلهم علينا"، الصادر في صيف عام 2009 عن دار الآداب في بيروت، هو بالمجمل كتابٌ عن العراق، هدفه بالأساس توظيف الرصيد المعنوي الكبير للكاتبة لدى الجمهور لنبش ذكرى الشهيد صدام حسين وإعمال القلم للتنكيل فيها على الملأ.  وهو أمرٌ بات يحجم عن القيام به حتى ألد أعداء الرئيس الشهيد السابقين ممن يرغبون بالبقاء، على الأقل بينهم وبين أنفسهم، ضمن صف المعادين للقوى والدول التي تحالفت على احتلال العراق وتدميره واعتقال رئيسه الشرعي ورفاقه واغتيالهم.  وقد كان ذلك بالطبع بعد محاكمات هزلية أبرزت في الوقت نفسه صلابة القائد الشهيد وحدة ذهنه وتمسكه بذاك المبدأ الذي عاش ومات من أجله، حتى اللحظة الأخيرة، أي المبدأ القومي العربي الذي تتدثر فيه الأستاذة أحلام فقط لكي تنعاه وتسقِطه، من الإهداء الذي يقدم "خردة الأحلام" إلى رفاق "عروبة سابقة" حتى "تصبحون على خير أيها العرب" في الصفحات الأخيرة.

الكتاب الذي صدرت منه طبعتان في فترة زمنية قياسية، في تموز ثم في آب 2009، عبارة عن مجموعة مقالات أعيد ترتيبها وتحريرها كانت قد كُتبت خلال مراحل مختلفة.  الصفحات الأولى توحي للقارئ بأن الكاتبة ضد بوش واحتلال العراق، حتى أن العنوان "قلوبهم معنا وقنابلهم علينا" يستهدف الأمريكان ونفاق خطابهم فيما قنابلهم تسقط علينا... سوى أن رغبة جامحة سريعاً ما تظهر كالخيط الأحمر عبر الكتاب، بعد الخمسين صفحة الأولى، من أجل الانقضاض على الرصيد الخرافي الذي راكمه القائد الشهيد صدام حسين في الشارع العربي، في حياته وفي مماته، في عزه وفي أسره... وبالأخص في عزته في أسره.

حتى صدام نفسه لم يزعم أنه كان بلا أخطاء.  ولكن ثمة فرق بين نقد الأخطاء من موقع الحريص على التجربة وعلى تطويرها، وبين السعي لاغتيال البعد الرمزي الذي جسده صدام، ومحاولة إسقاط أجمل ما فيه، بترداد كل الأكاذيب التي حيكت حوله وتضخيمها ممن تبين فيما بعد أنهم جاؤوا إلى العراق على ظهر الدبابات الأمريكية (وأحلام "تتفهم" الاستعانة بالخارج ضد الديكتاتورية في كتابها بالمناسبة). 

كان بإمكان الرجل أن يساوم قليلاً لينقذ نفسه.  كان بإمكانه أن يفاوض على إنقاذ حكمه مقابل العمالة أو ما هو أقل منها.  كان بإمكانه أن يكون صغيراً وجباناً لا صاحب مشروع وحدوي نهضوي تصنيعي لكي لا يكسب عداوة قوى الهيمنة الخارجية، وأن يسلم مقادير العراق للأجنبي... نعم، ولكي لا يرتكب الأخطاء.   

كان بإمكانه أن يرفع الحصار عن العراق لو قبل الانخراط بما يسمى "العملية السلمية".  كان بإمكانه أن يقبل بتوطين الفلسطينيين.  كان بإمكانه أن لا يذكر الأمة العربية وفلسطين في لحظاته الأخيرة أو عند النطق بحكم الإعدام عليه.  كان بإمكانه أن يمتلك حسابات سرية في الخارج، كما كذب أعداؤه، لا أن يوظف كل ما يملك في خدمة المقاومة.  كان بإمكانه أن لا يسهم مع بقية القيادة العراقية في تأميم النفط الذي تتكالب الشركات الأجنبية عليه اليوم.  كان بإمكانه أن لا يبتني صناعة عسكرية وأن لا يبتعث العراقيين ليصبحوا علماء مستهدفين تتباكى عليهم الأستاذة أحلام... هذا الطاغية، الديكتاتور، المجرم كان بإمكانه أن يفعل الكثير ليسترضي أعداء الأمة، لكنه لم يفعل.  فتلك هي "الأخطاء" الحقيقية التي تثير أعداء صدام.  ولو ارتكب الخطايا الوطنية والقومية لما وجدت أعداءه يتحدثون عن أخطائه، ولما وجدت ما تكتبه عنه المستغانمي على الأرجح.

صدام قدم ولديه وحفيده مصطفى شهداء في القتال، وكان بإمكانه أن يختار لهما مصيراً أخر.  لكن في سطور ترشح بالحقد بلا أدنى مواربة، تحت عنوان "شاربا الطاغية... وأحذيته"، تلمح الروائية أحلام أن صدام عميل للأمريكان، ولم يكن قد اعتقل بعد، وتتشفى بأن الأمريكيين "تعرفوا على قصي من سجل أسنانه، واستدلوا على جثة عدي من خلال قطع البلاتين التي تم زرعها في رجله"، أما صدام فسيتم التعرف على جثته، حسب رأيها، من حذائه...  وقد استغلت مناسبة استشهاد قصي وعدي للكتابة عن أحذية صدام!!

وقد مررت هذه المقتطفات، بالرغم من منسوبها الاستفزازي، لكي أبين الدرك الذي انحدرت إليه الروائية الكبيرة في سعيها لتهديم صورة الشهيد.  أما الإصرار على إعادة نشر تلك المجموعة من الاستفزازات في كتاب جديد، في الوقت الذي يستحق فيه غير صدام أكثر من هذا الهجوم الشرس على ذكراه، حتى حسب مقاييس أحلام مستغانمي نفسها، فأمرٌ يدعو المرء للتفكير بعمق حول الدوافع والأجندة السياسية خلف نشر كتاب "قلوبهم معنا وقنابلهم علينا": من المستفيد من الهجوم على ذكرى صدام وما يمثله الآن؟  العراق والأمة العربية؟  أم الولايات المتحدة وحلفاؤها العرب وغير العرب؟  ألم تجد أحلام مهمة أكثر خطورةً تتصدى لها في الكتابة السياسية العربية المعاصرة، ما دامت قد قررت إصدار كتاب غير روائي عام 2009 أظن أنه الأول لها، سوى إسقاط صدام حسين معنوياً؟!  وماذا نفهم من هذا الأمر؟

لكن إسقاط النماذج الوطنية والقومية المتميزة وتكسيرها يبدو أنه هواية قديمة عند الأستاذة أحلام.  واعترف مباشرة أنني لست ناقداً روائياً، وأن ما دفعني للكتابة هنا هو البعد السياسي لما كتبته، لكن ثلاثية أحلام مستغانمي (ذاكرة الجسد – فوضى الحواس – عابر سرير) التي ذاعت شهرتها في الآفاق وانتشرت بكثافة بين قطاعات من الشباب العربي بلا أدنى ريب، كانت قد استهلتها بقصة قيام فتاة اسمها أحلام، في الرواية، "بمسح الأرض" معنوياً برجل بعمر أبيها هو خالد بن طوبال كانت يده قد قطعت خلال قتال الفرنسيين مع المقاومة الجزائرية.

وكان خالد بن طوبال إنساناً شريفاً عفيف النفس رفض الدخول في لعبة السلطة والفساد بعد التحرير، وتحول إلى إنسان مرهف الحس يرسم الجسور بيد واحدة.  ثم أصبح ألعوبة بيد أحلام، بطلة الرواية وكاتبتها في أنٍ (وهذا له دلالاته بحد ذاته)، فتحول إلى جسرٍ لغرورها الفارغ ولسان حاله يقول: "أنا الرجل الذي حولك من امرأة إلى مدينة، وحولته من حجارة كريمة إلى حصى، فلا تتطاولي على حطامي كثيراً".  وقد هالني التلذذ بتكسير المقاوم الجزائري خالد بن طوبال وقتها إلى درجة دفعتني لإلقاء الرواية جانباً، حتى بدأ انتشارها يطل برأسه تكراراً من خلال المعارف والأصدقاء، مما دفعني لإعادة قراءتها بهدوء بعدها بسنوات لكي أفهم السبب... وهو ليس موضوعنا الآن.  ولكن هل كانت أحلام تحاول تكسير أبيها – حتى وهي تهديه الكتاب-  من خلال تكسير صديق كفاحه خالد بن طوبال، تماماً كما سعت لتكسير صدام وهي تهاجم بوش وأمريكا؟!  أترك الجواب للقارئ، ولها. 

نلاحظ هنا، بالرغم من كل نقد أحلام لأمريكا وسياساتها، وهو نقد لا يتجاوز سقفه سقف الحزب الديموقراطي في الولايات المتحدة بالمناسبة، بأنها حين اعتلت المنصة لتتحدث في الجامعة الأمريكية التي دعتها، في بوسطن وميشيغن، راحت تمجد الديموقراطية الأمريكية وتصب جام لعناتها على العرب، كما نرى في ص 145 -148 من الطبعة الثانية.

وهذا التهكم اللاذع على المتطوعين العرب في العراق، و"غبائهم" و"موتهم العبثي"، في أكثر من موضع في الكتاب، يخدم من؟  ألا يوحي بالرغبة بالتشفي من كل المقاومين العرب من الأنبار للأوراس؟!  حتى المقاومة العراقية تساويها بالاحتلال وتختزلها في استهداف المدنيين العراقيين، وهو ما تتقوله الميليشيات الطائفية عن المقاومة، وتتناسى دورها في تركيع الأمريكان...

ثم أن أحلام تهاجم الجزيرة، وبالذات برنامج "الاتجاه المعاكس"، في مقالة يفترض أنها لانتقاد فضائية "الحرة".   أما فيديل كاسترو فيتعرض للهجوم أكثر من مرة في كتاب كامل ضد صدام مطلعه الهجوم على بوش.  وهي تسقِط العروبة تحت عنوان مهاجمة السياسة الأمريكية دون أن تشير مرة واحدة أن هدف السياسة الأمريكية في المنطقة هو ضرب المشروع الوحدوي التحرري.  وإذ تكرر التفسير الاقتصادوي السائد لدى المعارضة في الغرب والذي يربط كل السياسة الأمريكية بالنفط، وبالنفط فقط، فإنها تكشف مدى فقر خطابها القومي الذي تحوله إلى قلبٍ اصطناعيٍ تتحصن فيه إذ تلقي بقنابلها على القوميين وعلى الحلم العربي.      

أرفض اللجوء إلى الردح في تناول ما كتبته أحلام عن صدام حتى لو لجأت هي له في تناولها للقائد الشهيد.  وما برح القائد العظيم جمال عبد الناصر يتعرض للطعن والهجوم بعد عقودٍ من وفاته وهو ما يؤكد أنه لا يزال حياً ولا يقلل منه بشيء.  لكن أحلام مستغانمي إذ تتهكم من موقعها الروائي على روايات صدام حسين، فمن غير المفهوم، درامياً، أن تحاول ذلك الفصل التعسفي ما بين شخصية صدام وبطولة استشهاده التي اجترحها مختاراً كعمر المختار.  وإذ تتهكم على ما عانى منه صدام في سجنه، خاصة عبر الصور الملتقطة له داخل زنزانته وهو يغسل ملابسه، فإنها تحاول إقناعنا أن ذلك لا يمثل لحظة صمود بالنسبة له، بل محاولة لإذلالنا كمواطنين عرب من قبل الأمريكان فحسب، وكأن صدام لا علاقة له بالقضية.  فكيف يفصل روائيٌ العام عن الخاص بهذا الشكل المفتعل إلا إذا كان الهدف المبيت هو التهجم على صدام؟  

باختصار، كتاب أحلام نسخة معربة من خطاب "لا للديكتاتورية، لا للاحتلال" الذي تبنته حركة مناهضة الحرب في الغرب، ومحاولة لإسقاط صدام في الشارع العربي.  وفي الذكرى الثالثة لاغتيال رئيس العراق الشرعي صدام حسين، وبعد انكشاف كل الأكاذيب التي روجت للتبرير لاحتلال العراق، لم يعد من المبرر أبداً شن مثل هذه الهجمات على صدام إلا من قبل أصحاب الأجندات غير الوطنية والمرتبطة بالخارج الذين نرجو من أعماق القلب أن لا تكون السيدة أحلام مستغانمي منهم، على الأقل حرصاً على آلاف المعجبين بكتابتها، إن أردنا فصلها تعسفياً عما تكتبه كما تفعل هي.للأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: عبدالصمد
العنوان البريدي: yousufzairoshan@yahoo.com
Date: 24/12/2009
Time: 09:49

التعليق:

اعرف طه حسين وانا الان احاول على ترجمة بعض اثاره الذي وجدته من شبکتکم الجليله
وهو رجل ذا فکرة عالية وعلم فلسفي وانا احبه کثيرا لانه تحرر العقول عن الانسداد في العقول الماضيه والان انا افکر کثيرا على فکري بنفسي ولا اذهب حول من قال ومن فعل ومن يفعل
والسلام عليکم
الرجاء ان ترسلولي بعض الکتب في القصة: کيف نکتب القصه او الرواية وکيف نتفکرللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: AATEFHUSSEN
العنوان البريدي: AATEF_1947@YAHOO.COM
Date: 23/12/2009
Time: 21:28

التعليق:

الموقع  جميل ورائع  فالى مزيد من التقدمللأعلى

تعليق على الأعمال
الاسم: ابو نجيب
العنوان البريدي: shatr11@walla.com
Date: 22/12/2009
Time: 22:30

التعليق:

السلام عليكم
بعد ان تجولت الموقع اشهد انه قيم جدا .
اريد قصة اليوم الجديد للكاتب الكيير زكريا تامر ضروري جدا ولكم جزيل الشكر والعرفان
باحترام ابو نجيب - الجولانللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: نايف خرتش
العنوان البريدي: nnnnnn63e@hotmail.com
Date: 18/12/2009
Time: 07:36

التعليق:

صباح الخير أود المشاركة في هذا المنتدى ودمتمللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: جمال عيد
العنوان البريدي: jamaeid@yahoo.com
Date: 17/12/2009
Time: 08:53

التعليق:

أخواني نشكركم على هذا الموقع الرائع الذي يستحق التصفيق له بجدارةللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: محمد بن يوسف كرزون
العنوان البريدي: mykarzoun55@maktoob.com
Date: 16/12/2009
Time: 23:04

التعليق:

شكراً لكم على هذا الموقع المفيد والتوثيقي والجميل.
أنا متواصل معكم دائماً.
تحياتيللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: راني
العنوان البريدي: zlg@maktoob.com
Date: 15/12/2009
Time: 00:50

التعليق:

تحية و بعد
بعد اطلاع سريع وغير كاف على موقعكم الموقر
وجدت فيه مستوى ادبيا رفيعا وذوقا عاليا يعبر عن اسمى نتاج للعقل البشري
وليس لي الحق في ان اكتب اي كلمة اخرى سوى الامتنان لجمع هذا الرقي في مكان واحد يزيل عن كواهلنا عناء البحث 
وان كان لا بد من سؤال
يستوقفني انا الباحث عن دربي
ان كان من طريقة او اسلوب احصل فيه على  عرض للنتاج الادبي المتعلق بالخيال العلمي واقصد نتاج كتابنا  السوريين  واقرانهم من  ابناء جلدتنا
وتفضلوا بقبول فائق احترامي وتقديريللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: حسام البرماوى
العنوان البريدي: hossam_hb@hotmail.com
Date: 13/12/2009
Time: 14:45

التعليق:

باااارك الله فيكمللأعلى

أخبار ورسائل قصيرة
الاسم: nadia daher
العنوان البريدي: nadiadaher8@hotmail.com
Date: 11/12/2009
Time: 22:52

التعليق:

حوار صريح مع المصور الفوتغرافي عبد الرحيم العرجان
أجرت الحوار: نادية ضاهر

عبد الرحيم العرجان
- لدي وطن فلدي هواية
- المرأة هي الملهمة حتى لو كانت من خلف صحراء وبحرين، هي النصف المكمل لي مصدر الحياة وكل شيء، والنجاح قد أحمله باسمي ولكن هو مجير لها
- من ليس له ماضي ليس له حاضر أو مستقبل، فنحن أرث حضارات تمتد إلى سبعة الآف عام 

- رحلتك مع التصوير والصورة فى مجالات عدة...حدثنا عن البداية وعن أهم المحطات الهامة فى هذه الرحلة التى أعطتك دافعاً للمضي قدما نحو الإبداع والتمييز ومن ثم النجاح والشهرة؟
في البداية اسمحوا لي أن أشكر مبادرتكم على هذا اللقاء ، وصدق صرحكم الإعلامي في تناول القضايا وتميزه في عالم الفضاء الإلكتروني.

إهتمامي في فن الفوتغراف مر بعدة مراحل قبل أن أصل إلى التقاط الصورة، ففي سن العاشرة بدأت  بجمع الطوابع البريدية، وكما تعلمون الطوابع هيا عبارة عن صورة توثق تأريخ وتدون مناسبات وتكوّن صور إلتقطت بعدسة أمهر المصورين، وتطلب ذلك معرفة واسعة في التأريخ الثقافي والإجتماعي والسياسي ومازلت لغاية الآن أهتم بها، كون ظاهرة الطوابع البريدية آخذة بتلاشي بوجود عالم الأنترنت.

أما في مجال التصوير الفوتوغرافي بدأت بكاميرا فلم نوع زينت بعدسة قابلة للإستبدال، وفي عام 2004 بدأت إستخدم نظام الدجيتال.

- لمحة عن مشاركاتك والجوائز التي حصلت عليها...
في هذا العام 2009 والحمد لله حصلت على ذهبيتين الأولى كانت ضمن فعالية المعرض الدولي الثالث للصور الفوتوغرافية في محور الطبيعة والبيئة " البحر والشمس" – ألمانيا والتي أقيمت في مقر برلمان هامبورغ على مستوى العالم والثانية أيضاً في ألمانيا في  المهرجان العربي الأوروبي السادس على مستوى الشرق الأوسط وأوروبا.

وأيضاً شاركت في خمسة عشرة معرض محلي وأقليمي ودولي، نقلت خلالها وطني الحبيب وعالمي العربي إلى أوروبا والعالم.

- الصورة كيف تفهمها وكيف تتفاعل مع روح المصور؟
الصورة ليست عبارة عن تجسيد لحظة فقط كما يراها البعض، بل هي محتوى يضم بداخله مجموعة من الأحاسيس سواء أكانت حنين إلى مكان أو تاثر بحدث أو أفق لا يراه او يحلله الا من التقطها.

- عندما أنظر إلى صورك, أشعر برقة المشاعر وعذوبة الأحاسيس لدى الفنان العرجان, فهل لهذه العذوبة والرقة التي أخرجت لنا عشرات الصور الفوتغرافية دور في نجاحك وشهرتك؟
أشكرك على نظرتك ، وهذا الشئ يسعدني أن يستطيع الناس تفهم أعمالي كما أدونها ولا تحتاج أن أكون معها حتى أشرح محتواها وآفاقها.

- هل ترى أن "الفنان الفوتغرافي" يجب أن يمتلك مَلَكة خاصة للإبداع أم أنه يكفي الخبرة والكاميرا الجيدة؟ وهل يمكن أن نطلق على كل من التقط صورة جيدة أنه مصورمبدع؟
أكيد دور الفنان هو الأساس الذي يرتكز عليه الإبداع، فهو من يؤطر العمل ويسجله في صورة، وهذا الأمر يتطلب منه الإطلاع على مختلف أشكال الفنون ليعرف من أين يبدأ
وكيف يوزع محتويات الصورة بشكل يفهمه المشاهد، وطبعاً للكاميرا ونوعية العدسة دور أساسي في نجاح الصورة من حيث تكنيكات الإضاءة ودرجة الألوان، وهنا أود أن أشير إلى أن لكل حدث نوعية خاصة من العدسات، فالعدسة المستخدمة في السرعة تختلف عن العدسة المستخدمة في البورترية والعدسة المستخدمة في تصوير الأجزاء الدقيقة تختلف عنها عدسة المناظر الواسعة. 

- حبك للآثارغيرعادي إلى حد نرى العديد من الصور التي نقلت لنا آثار تميزت بروعة تصميمها ...هل يمكنني القول أنك تحن إلى الماضي ورائحة الزمن الجميل...أم ماذا؟
من ليس له ماضي ليس له حاضر أو مستقبل، فنحن أرث حضارات تمتد إلى سبعة الآف عام  وأول مدينه في التأريخ وتوارثنا تاريخنا أب عن جد، وهذا شيء مشرف نعتز به ونضاهي به الأمم أينما ذهبنا وأينما حللنا.

قبل أن أقوم بزيارة أي موقع أقوم بدراسته بشكل مكثف حتى أستطيع أن أدخل عالمه واكتشف مكنوناته لأنظر إليه بعين مغايرة، وأعيد توثيقه حسب رؤيتي، خصوصاً البيوت التراثية التي للأسف أصبح عدد منها في طريقه إلى الزوال أو الإعتداء من أجل إعادة بناء حديث.

- كيف يمكن للمصور المبدع أن يحافظ على إبداعه وتميزه خاصة عندما يصبح اسمه معروف؟ وكيف يحافظ على تحمل مسؤولية الصورة الجيدة والحفاظ عليها؟
الشهرة ليست هدفي، بل هي إنتشار أكبر لإبداع قمت به وأشارك فيه الناس جميعاً، أما عندما تصبح الشهرة هدف فمن المؤكد أن هذا المبدع سوف يخسر الكثير من مستوى الأعمال التي يقدمها كونه سوف يصبح يجتر نفسه لمحاولة إضافة الجديد، وأكيد طبعاً مع تقدمه في عالم الإبداع يصبح عليه مسؤولية أكبر في نقل رسالة أوضح ولشريحة أوسع طبعاً.

- فى ظل صدام الثقافات...هل ترى أن للصورة قدرة ومقومات تساعدنا على التوازن فى هذا الإطار؟ وما هى من وجهه نظرك مهمة ودورالمصورنحو مجتمعه في نقل ثقافته وحضارته الى العالم؟
في صالون الخريف قدمت بدورته السادسة بعد المئة موضوع "حوار" وهو عمل يسجد التعايش بين أهل الطوائف الإسلاميه والمسيحية في العالم العربي والإسلامي وكانت الصورة ملتقطة في مدينة عمان، وهي عبارة عن جامع وكنيسة متجاورين بحد أنك لا تفرقي من أين تكون المئذنة أو من أين يكون برج الجرس في الكنيسة، وجاء ذلك بتزامن مع حملة سويسرا للاستفتاء على إصدار قرار بمنع بناء المآذن  في أوروبا، وكانت رسالة شاهدها الآف المثقفين والناس وحضور دبلوماسي وإعلامي زخم، وصالون الخريف أقيم في باريس وهو أحدى اهم معارض الفنون في العالم.

- مدى تأثيرالحياة اليومية ومستجداتها في حياة المصوروالصورة؟
مع صخب الحياة اليومية وحياة المدينة وكثرة الإحداث وتسارعها تجعله يفتح عينيه على تناول قضايا إنسانية أكثر إنسانية.

- هل يمكننا القول أنه يوجد أزمة صورة في الوطن العربي؟ وكيف تفسر هذه الأزمة وما الحل برأيك؟
للاسف  فن الفوتغرافيا في الوطن العربي بشكل عام يعاني من أزمه أهمها النظرة الى الفنان الفوتوغرافي تكون هامشية ولا توازي النظرة إلى زملائنا من أعضاء المدرسة التشكيلية، ولا تلقى الدعم الكافي من حيث تنظيم المعارض أو المسابقات إذا ما قورنت بنسبة إلى أوروبا، والحل الجذري هو إعادة النظرة من مسئولي الثقافة والإعلام في أن الصورة هي رسالة بالدرجة الإعلامية الأولى وفن ثقافي وحضاري ويتطلب ذلك مزيد من الإهتمام بفنانينا الفونغرافين من حيث توفير المعدات  وعقد الدورات التدريبية.

- مجموعتك (مئوية عمان) صورتها كلها في الأردن, كيف تعاملتَ مع كل صورة فيها؟
مجموعة مئوية عمان عبارة عن أربعة وعشرين عمل بعدد ساعات اليوم ، لكلاً منها الأثر الكبير في قلبي فعمان مدينتي التي أنتمي إليها وسرت في دروبها تحت المطر وضوء القمر، أماكن تأخذني إلى ذكرى وأماكن تعزز فيَّ الطموح، كنت أدونها بشعور في داخلي، مجموعة أعتز بها جداً عرضتها للمرة الأولى في متحف البحرين الوطني ضمن احتفال السفارة الأردنية بعيد الإستقلال والذكرى العاشرة لتولى جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم السلطات الدستورية، والمرة الثانية في مهرجان التبادل الثقافي البحريني الألماني ونادراً ما أعيد عرض أعمال عرضت سابقاً أو شاركت بها.
وهنا أقول " لدي وطن فلدي هواية"

- ما هي أجمل صورة لدى الفنان الفوتغرافي عبد الرحيم العرجان؟ وما هي اكثر صورة تأثرت بها؟
فعلاً سؤال صعب جداً، لكل صورة جماليتها في قلبي، ولكن أكثر صورة أثرت بي صورة فتاه تبحث عن بقايا طعام في حاوية القمامة فتاة بعمر الورد كانت ملامحها تظهر أنها إبنة أُناس تغيرت أحوالها إلتقطت لها صورة من بعيد، ذهبت إليها وحاولت أن أساعدها بشيء من المال لكنها رفضت فعدت إلى الكاميرا ونظرت إلى الصورة للأسف كانت الصورة تحوي ملامح وجه الفتاه وجدائلها، فكرت أن أنشرها أو أتناولها في قضية ولكن الصورة تحوي ملامح إنسان قد تغير لا يريد أن يظهر أمام الملأ بهذه الصورة، فقمت بشطبها وبقيت ملامحها في عيني.

- يقولون وراء كل رجل عظيم إمرأة, هل للمرأة دور في نجاحاتك ؟ وما مقدار نصيبها في هذا النجاح؟
هي الملهمة حتى لو كانت من خلف صحراء وبحرين، هي النصف المكمل لي مصدر الحياة وكل شيء، والنجاح قد أحمله باسمي ولكن هو مجير لها.

- موقف طريف أو حدث ما أثارك وما زلت تذكره للآن ؟
يوماً كنت أجلس في شرفة مقهى بلاط الرشيد في عمان وكنت من هناك أصور رواق البشارات وعندما دققت في الصورة فإذا بشخص الذي في الصورة هو أستاذي في المدرسة ذهبت إليه والتقيته والجميل أنه كان ما زال يذكرني بعد عشرين عام.

- الطريق الى العالمية هل هي طموح العرجان؟وكيف السبيل اليها ؟
العالمية ليست غايتي لكنها وسيلة نقل رسالة لشرائع أوسع وطريق حماية فكر ومصداقية في نقل القضايا، أما سبيلها ففي كل إنسان طاقة إن استغلها تفتح له العالمية أوسع أبوابها.

- كيف ترى المشهد الثقافي للصورة في ظل العولمة والشبكة العنكبوتية؟
الشبكة العنكبوتية سهلت كثيراً نشر الثقافة والفن من حيث السرعة والتكاليف وطريقة إيصال الرسالة، فدخلت كل بيت بدون إستئذان أو قيد، من خلالها أغنيت ثقافتي ومعرفتي بأمور لم أجدها في المكتبات أو وسائل الإعلام المختلفة، منها أيضاً إستطعت عبر مدونتي
http://salabd.maktoobblog.com
الوصول إلى ما يقارب من ربع مليون زائر خلال عامين، أقوم من خلالها بنشر أعمالي وفكري.

رسالة تود توجيهها الى المصورين والهواة ومحبي الصورة؟
أهم شئ أود أن أقوله أن المطالعة هي أساس كل نجاح وليس المطالعة في مجال الفوتوغرافيا فحسب بل في جميع أمور المعرفة، فهي سوف تفتح لك آفاق التأمل والتفكير أكثر بمواضيع قد مررت عليها  أو قد غابت عن ذهنك وهي حولك، في داخل كل إنسان طاقة إن استغلها بالشكل الصحيح وصل إلى ما يريدللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: سامى
العنوان البريدي: amam21000@yahoo.ocm
Date: 11/12/2009
Time: 15:46

التعليق:

هل بالامكان انشاء مدونات خاصة  لكل فرد ومنتدى خاص بالكتابة والابداع الادبىللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: القاص / محمد المنصور الشقحاء
العنوان البريدي: m7med2000@yahoo.com
Date: 10/12/2009
Time: 20:41

التعليق:

تحياتي

تجولت في الموقع الذي اكتشفته هذا المساء وشدني جديده وتنوعه الابداعي والنقدي.للأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: سيد أبوسريع
العنوان البريدي: a.alia85@yahoo.com
Date: 09/12/2009
Time: 12:36

التعليق:

الموقع متميز، ونافذة جيدة للإطلال علي أعمال جيدة، وللتواصل الأدبيللأعلى

أخبار ورسائل قصيرة
الاسم: سيد أبوسريع
العنوان البريدي: a.alia85@yahoo.com
Date: 09/12/2009
Time: 12:34

التعليق:

أنا عضو اتحاد كتاب مصر، وستناقش مجموعتي القصصية"أحلام العنابر" بتاريخ الأحد 27/12 في قصر الابداع بسيدي جابر، يقوم بالمناقشة ا.د. السعيد الورقي، ود. محمد عبد الحميد في الساعة السابعة مساء.
أدعوكم للمشاركة ولكم الشكر سلفا.
سيد أبوسريعللأعلى

تعليق على الأعمال
الاسم: سيد أبوسريع
العنوان البريدي: a.alia85@yahoo.com
Date: 09/12/2009
Time: 12:28

التعليق:

تتميز القصص المنشورة للكاتب بفنيتها العالية، ولغتها الرشيقة المعبرة، ولفرط حرفيتها نع تميزها بالصدق الفني.
أتمنى له دوام التوفيقللأعلى

آراء حول الموقع
الاسم: عبد الحميد دشو
العنوان البريدي: abedhamed@windowslive.com
Date: 03/12/2009
Time: 23:45

التعليق:

هذا الموقع الرائع للقصة السورية, وقد قطعت أشواطاً كبيرة نحو العاليمة من خلال كتاب كبار, ومن خلال مساهمة هذا الموقع في إلقاء الضوء ليس على كبار الكتاب فحسب وإنماعلى الكتاب البارزين من جيل الستينيات والبسعينيات, لكني عندي عتب صغير, وذلك بسبب عدم إدراج اسم الأديب العربي الكبير جبرا ابراهيم جبرا الذي أثرى الفن القصصي والروائي العربي بلوحات ماسية لا تنسى.. فأرجو منكم عرض نماذج من أعماله ولكم جزيل الشكرللأعلى

آخر التعليقات / 40 / 39 / 38 / 37 / 36 / 35 / 34 / 33 / 32 / 31

لإضافة تعليق   / 30 / 29 / 28 / 27 / 2625 / 24 / 23 / 22 / 21 / 20 / 19 / 18 / 17 / 16 / 15 / 14 / 13 / 12 / 11 / 10 / 9 / 8 / 7 / 65 / 4 / 3 / 2 / 1

موقع  يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night     نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم: صباح الخير...  Good morning متمنين لهم نهارا جميلا وممتعا... Nice day     مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (روايةقصص - كتب أدبية -  مسرح - سيناريو -  شعر - صحافة - أعمال مترجمة - تراث - أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي

Genève-Suisse جنيف - سويسرا © 2024  SyrianStory حقوق النشر محفوظة لموقع القصة السورية