آراء حول الموقع
الاسم: Abderrazzak
العنوان البريدي: freindsalltime1@hotmail.fr
Date: 30/10/2008
Time: 18:16
التعليق:
salut responsables et amis du site
je le trouve vraiment superbe
j'ai bien aimé
mais j'aurais aimé qu'ils y avaient pas seulement que des syrians mais il y a aussi
une grande bibliothèque arabes à decouvrire
et merci encore une fois..
آراء حول الموقع
الاسم: kalaf
العنوان البريدي: kalaf1@voila.fr
Date: 27/10/2008
Time: 22:12
التعليق:
Bonjour,
A votre avis Abdelrahman Mounif est un ecrivan arabe ou non merite-il être dans la liste ?
Merci de vorte objectivité
آراء حول الموقع
الاسم: مريم طالب نعمة
العنوان البريدي: mrymuneh@hotmail.com
Date: 27/10/2008
Time: 18:25
التعليق:
موضوعاتكم وقصصكم وايد حلوة او وايد استفدت منهه او ان شاء الله اتضيفون مواضيع ازيد اتخلينة نستقيد منهه بعد .
او مشكورين ما قصرتو
تعليق على القصص
الاسم: ماجد
العنوان البريدي: majedalbsherey@mail
Date: 27/10/2008
Time: 13:56
التعليق:
القصة فيها غموض زاد عن حد القارى العادي ارجو توضيح اكثر او استخدام كلمات اخرى
آراء حول الموقع
الاسم: الحي اللاتيني
العنوان البريدي: no_1988@hotmail.fr
Date: 26/10/2008
Time: 12:01
التعليق:
اريد تلخيص لقصة الحي اللاتيني لد. سهيل ادريس
أخبار ورسائل قصيرة
الاسم: chady aboui ssa
العنوان البريدي: chady_abou_issa@hotmail.com
Date: 25/10/2008
Time: 16:59
التعليق:
الشاعران اللبناني والفلسطيني صديقان بامتياز.. لم يتلاقيا مرّة واحدة روبير غانم في دراسة شاملة: هكذا اكتشفتُ محمود درويش
تنشر (الصفحة الثقافية) هذه الدراسة التأريخية - التوثيقية التي كتبها خصيصاً لـ (الأنوار) الشاعر والمفكّر روبير غانم عن الشاعر محمود درويش، وهي دراسة معمّقة تلقي، بل توضح ما هو خافٍ من شخصية درويش) الشعريّة والإبداعية المتفوّقة:
بدأ محمود درويش توغّله عالم الشعر بمقطعات وقصائد أبرزها، إن لم تكن أوّلها، قصيدة: ( سِّجل أنا عربي... ) التي أضحت في ما بعد شائعة، ورمزاً لقضية أبرز شعرائها الرواد.
يقول مطلع القصيدة: ( سجِّل أنا عربيْ/ ورقم بطاقتي خمسون ألفْ/ وأطفالي ثمانية/ وتاسعهمْ/ سيولدُ بعد صيفْ...)، وودّع حياته على هذا الكوكب المتوهَّم بقصيدة، ان لم تكن الأخيرة، فهي من خواتيم ما خطّه قلمه عبر معاناة المرضى والآلام والرؤى الهَلوعة...يقول فيها: (..وكأنّني متُّ قبل الآن/ أعرفُ هذه الرؤيا/ وأعرف أنّني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ ربّما/ ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما/ وأعرفُ ما أريدْ / سأصيرُ يوماً ما أريدْ...).
* * *
..ولم أكن أدرك فعلاً- وربّما العكس هو الصحيح - أنّ ما سلّمني إيّاه صديقي الأديب الرائع الراحل غسّان كنفاني، عندما كنّا نتقاسم معاً المسؤولية في ( ملحق الأنوار ) منتصف الستينات من القرن الماضي، قبل أن ينتقل غسّان إلى رئاسة تحرير مجلّة (الهدف ) الناطقة باسم ( الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ) بقيادة الراحل جورج حبش، حيث أصبحت رئيساً لتحرير (الملحق ) لمدة سنوات خمس تقريباً (1966-1971)..لم أكن أدرك أنّ قصاصات القصائد المهرّبة من الأراضي الفلسطينية المحتلّة والمنشورة في جريدة ( الاخبار ) اليسارية (بالنسبة لي لا يسار ولا يمين!!) وأخرى نسيت إسمها، والآتية إلى غسّان بواسطة أو بأخرى، وهي ذات ورق براه الزمن ووشّح وجوه صفحاتها بما يشبه الإصفرار المَرَضي بسبب تناقلها من يد إلى يد قبل وصولها إلى يديّ غسّان.. و..يديّ. قال (غسّان، طبعاً)، ما حرفيته، تقريباً: ( أنت الشاعر قبل أن تكون صحفياً..وبعد مديح وإطراء كبيرين نبيلين..سأضع هذه القصاصات من الجريدتين اللتين تحتويان على قصائد لشعراء من الأراضي الفلسطينية المحتلّة، وأريد أن أعرف منك إذا كانت تستحق النشر أم لا في( الملحق )، فرأيك هو الحاسم، وأنا في الإنتظار... ).
كان ذلك على ما أذكر قبل نهاية العقد الستين (66-67)، ورحت أقلّب في صفحات الجريدتين، مطّلعاً على أخبار تأتي( من هناك )، ولكن الأمر الذي كان يهمني هو الإطّلاع، بدقة، على القصائد الموزّعة بين الأخبار والتعليقات... فإذا بي أعثر على أسماء عدّة، ما زلت أذكر منها أربعة: محمود درويش، سميح القاسم، توفيق زيّاد (قُتل في حادثة سيارة عندما كان في طريقه لتهنئة ياسر عرفات (ليس المجال الآن لنكء الجراح، فالشعر هو همّنا، حالياً) بتسلّمه السلطة الفلسطينية في ( الدولة الموعودة ) بعد اتفاقيات ( كامب ديفيد )!...وحنّا أبو حنّا... ورحت أقرؤ بإمعان ودقة بالغين ماذا تختزن تلك القصائد من مضامين شعريّة إبداعية، بالإضافة إلى كونها قصائد قضيّة، فالشعر هو المهم، وإذا كان هزيلاً ومهلهلاً، فهو يسيء إلى الشعر وإلى شاعره..كما إلى القضيّة..أية قضيّة بالذات!
أكثر ما استوقفني بعد تمعني أكثر من مرّة في القصائد المتعدّدة التي قرأتها إسم محمود درويش، ومن بعده سميح القاسم...وجاءني الحبيب غسّان في اليوم التالي ب ( ما رأيك? ).. فأجبته بأنّ الأراضي المحتلة بدأت تُنبت عدداً من الشعراء الجدد الموهوبين بعد (أبو سلمى ) وإبراهيم طوقان وكمال ناصر وفدوى طوقان...وأنّ شاعراً واعداً جداً إسمه محمود درويش سيشكّل في المستقبل القريب علامة فارقة في الشعر الفلسطيني..والعربي المعاصر..وسوف ترى..دون أن ننكر يا صديقي غسّان ما تتضمنه قصائد الثلاثة الآخرين وسواهم، كما ذكرنا.
* * *
بصدق، ولئلا أخون حتميّة التاريخ وذاكرته،-وليس من باب التبجّح، طبعاً- رحت أعمل تنقيحاً في القصائد التي بين يديّ، حتى هندمتها و(شلبنتها) مع الإبقاء على مضامينها وجوهرها، وكتبت مقدمة مسهبة معرّفا عبرها بشعر فلسطينيي الأراضي المحتلة، كما بشعر الأربعة الذي بين يديّ، ونشرت لكل منهم أكثر من قصيدة على امتداد أكثر من صفحتين في ( الملحق )..
وجاء موعد صدور (الملحق ) صبيحة احد ما، فشكّلت القصائد مع المقدمة عنها وعن شعرائها- الذين كانوا معروفين في محيطهم (المحتلّ) وليس أكثر، إذاً شكّل نشرها صدى طيّباً لدى قرّاء ( الملحق ) الواسع الإنتشار، في لبنان والعالم العربي، من المحيط الهادر إلى الخليج الثائر.. وكرّت سبّحة التساؤلات عبر الرسائل والمكالمات الهاتفية: من يكون هؤلاء، وبالذات من يكون هو يقصدون محمود درويش، هذه اللُقْيَة trouvaillle التي تكتب في فضاءات القضية، عندما كنّا ( كلّنا ) قبل حرب (نكسة)، حزيران 1967 وبعدها، متضامنين معها- القضية- و) الآن الآن وليس غداً/ أجراس العودة فلتُقرعْ/... إلى: ( أنا لن أنساك فلسطينُ/ ويضجُّ يضج بي الوعد... والبيتان الشعريان للشاعر سعيد عقل الذي همس..مرة، وعالياً في مسمعي، قائلاً: (يا روبير، ملاحظ إنّن مشّوا الحرب على قصيدتي...)!! ثمّ، بعد التي واللتيا، انعطافه نحو قول آخر تضمنته قصيدته في ذكرى أربعين أمير الشعراء بشارة الخوري (الأخطل الصغير)، وما زلت أذكر منها عجزُ أحد أبياتها: ) شعر بلا المجد رايات بلا وطن...)، وقال لي شاعر ( قدموس ): ( هيدا عن هنّي اللي عينين على لبنان..وفشر...)!! في تلك المرحلة الحادة جداً من اللهب القومي العربي، والفلسطيني بخاصة، لم يبق شاعر، إلاّ بما ندر، إلاّ وغمس ريشته في محبرة ( القضية )..من الأخوين رحباني إلى جورج غانم إلى عبدالله الأخطل إلى أدونيس إلى خليل حاوي إلى صاحب هذه الدراسة..بالإضافة إلى عدد هائل من الادباء والكتّاب، على اختلاف عقائدهم، وأهوائهم والمشارب، لأنّ (القضيّة) كانت هي الأساس في يقظة العرب المعاصرة، وكأني بصوت الشيخ ابراهيم اليازجي يصرخ مجدداً: ) تنبهوا واستفيقوا أيها العرب...)...وهذا كله، طبعاً، قبل أن تتوزع القضية إلى قضايا، وقبل أن تضع عينها على لبنان وطناً بديلاً للفلسطينيين (وكذا)!!
ونعود إلى الشعر..وتتالت تسريبات القصائد من الأراضي المحتلة إلى الحبيب غسّان، مع تحيات له ولي من محمود وسواه (يا ليت أرشيفي ووثائقي لم يُحرق معظمهما أثناء حروب الآخرين على أرضنا) للعلم فقط: منزلي الأساسي يقع في منطقة بدارو، حيث يقع خطّ تماس أساسي من الخطوط التي دمّرت لبنان... فلولا أكثر من حريق، لكنت، ربّما أعثر، على بعض ما أتحدث عنه ههنا..ولكن(يا ليت)!!
قلنا: وتتالت تسريبات القصائد..كما تتالى نشرها في ) الملحق )، مع رفدها كلّ مرّة بمقدمة تليق بمقام الشعراء الصاعدين الذين أحببناهم كما كثيرون، وصارت شعبيتهم تتسع وتتنامى وتتزايد، لبنانيا وعربيا. ولن انسى الاعجاب والثناء اللذين صدرا عن الزميل الحبيب طلال سلمان، وكان يومها زميلاً في ( دار الصيّاد )- المدرسة االصحافية العملاقة التي خرّجت معظم الذين برزوا في عالم الصحافة والأدب والفكر..قبل أن يصبح مالكاً وناشراً لجريدة ( السفير )، وقد تمّ شراء امتيازها، كمسوّدة أولى، في مكتبي بالطابق الثاني في ( دار الصيّاد ) في مبناها القديم قبل بناء مبناها الجديد الشامخ، وأمّا الثناء من العزيز طلال (تذكّر جيداً يا صديقي طلال) فكان على نشر القصائد المقاومة، وطلال هو من المقاومين والمناضلين بالقلم والكلمة..والألم على قضية كان يخاف عليها أن تضيع.
عميد (دار الصيّاد) أستاذنا سعيد فريحة، كانت له كلمة حاسمة في ما كنّا ننشره من الشعر المقاوم على صفحات ( الملحق )..فقد هنّأنا غسّان وأنا على هذا العمل، وهو (العميد) أبو القضايا وأمّها، وهو يشكّل أيضاً مدرسة في هذا المجال. حتى عندما نشرت قصيدتي المعروفة ( فلسطين..والفارس الغريب )، هنّأني عليها معجباً بعبارة ) الفارس الغريب الذي رحنا: العميد وغسّان وأنا نعطيها أكثر من معنى واقعي ومجازي.. و (يا إبني، قال العميد، أكثِر من هذه القصائد...).
شيء لا بدّ من ذكره، وهو أن الزميل الفلسطيني أحمد سعيد محمدية، وكان في عداد أسرة (الملحق)، كان ينتظر بلهفة ما أنشره من قصائد الأربعة سواهم من شعراء المقاومة الفلسطينية ليأخذها (طازجة) ويضمّها بين دفتي كتاب يصدر عن ) دار العودة ( الذي كان قد أسّسه في تلك الفترة.. مساهماً، مشكوراً، في ازدياد اتساع رقعة هذا الشعر، دون أن ننسى المكسب التجاري الذي كان يحققه ( لا تغضب منّا يا أخانا أحمد)..فهذا حق مشروع لك..ولا ننسى أنّك إبن القضية
رد على شكوى
الاسم: الادارة
العنوان البريدي: syrianstory@hotmail.com
Date:25/10/2008
Time:10:50
التعليق:
الأخت الصديقة ابتسام بعد التحية انا قمت بالرد عبر البريد على رسالتك الاولى ولم يصلني اي جواب، على كل يمكنك ارسال البيانات والصور والاعمال الجديدة كمرفقات مع رسالة الى عنوان الموقع وكما هو مبين في صفحة تعليمات النشر واهلا وسهلا بك.
يحيى الصوفي
شكوى
الاسم: ابتسام إبراهيم تريسي
العنوان البريدي: ibtesamtr@hotmail.com
Date:24/10/2008
Time:23:18
التعليق:
مرحبا أخي يحيى
سبق وكتبت لك بأني أريد تعديل سيرتي الذاتية الموجودة عندكم ، وهي قديمة جدا ولم يصلني رد من طرفكم خالص الأمنيات والتقدير .
ابتسام
آراء حول الموقع
الاسم:محمد المطري
العنوان البريدي: wasam_22@hotmail.com
Date:21/10/2008
Time:16:48
التعليق:
تعليق اشاده بالاخت الكاتبه الرائعه عفاف البشيري
سررت جدا ان قرأت لك اخت عفاف فأنت اعلاميه وكاتبه شهدت لها بذلك منذ ان كانت بكلية الاعلام بصنعاء
جميل مودتي
تعليق على القصص
الاسم:رورو
العنوان البريدي: a7la.r.64@hotmail.com
Date:20/10/2008
Time:17:31
التعليق:
ارجوكم ان تضعوا قصة (دجاجة ام يعقوب) لميخائيل نعيمة
آراء حول الموقع
الاسم:أحمد إبراهيم
العنوان البريدي: ellel_oalkamr123@hotmail.com
Date:19/10/2008
Time:14:13
التعليق:
الأخ العزيز حسن غريب
أنا احمد ابراهيم صديقك القديم ايام شريط كاسيت بالاذاعة اتمني تكون بخير ولسة فاكرني عموما انا لي منتدي علي النت يشرفني دعوتك له
http://www.so7ab.com/ib/index.php?s=9ccee313fd2e0056c558e33ff9b2de9d
آراء حول الموقع
الاسم:سامر خالد محمد منى
العنوان البريدي: skm_7@hotmail.com
Date:16/10/2008
Time:08:49
التعليق:
يرجى وضع موقعي ضمن صفحة قصصي
http://www.arpoet.com/poems.php?id=763
شكوى
الاسم:عدنان العماد
العنوان البريدي: adnanalemad@yahoo.com
Date:15/10/2008
Time:22:28
التعليق:
الاستاذ يحي الصوفي المحترم
تحية طيبة وبعد :
هل هناك نقص في السيرة الذاتية او ما شابه فقد أستبطأت نشر صفحتي إن حازت رضاكم ، أما بخصوص صورتي فسأوافيكم بصورة حديثة وأما بريدي الإلكتروني فأرجو ان لا أتلقى رسائل الا عبركم مقدرين انشغالكم ومجهوداتكم.
عدنان
تعليق على القصص
الاسم: Tasnim Hassoun
العنوان البريدي: walids_mum@yahoo.com
Date:12/10/2008
Time:13:08
التعليق:
رائع، رائع، رائع، لم أكن أعلم أنك تكتب القصص، قصص جميلة مليئة بالأحاسيس... لقد استمتعت بالفعل بقرائتها
آراء حول الموقع
الاسم: kouider
العنوان البريدي: kouide47@yahoo.fr
Date:12/10/2008
Time: 09:57
التعليق:
السلام عليكم . اشكركم علي هدا الموقع الجميل والمفيد. وبارك الله فيكم وبيكم.
قويدر غارداية . الجمهورية الجزائرية
شكوى
الاسم: وائل وجدي
العنوان البريدي: waelwagdy2007@yahoo.com
Date: 11/10/2008
Time: 14:59
التعليق:
المبدع المحترم الأستاذ يحى الصوفي
تحية، طيبة، وتقدير، وبعد
لقد أرسلت إلى سيادتك.. رسالة على إيميل الموقع لتعديل سيرتي الذاتية وحتى الآن لم تعدل.
ولسيادتك جزيل الشكر والاحترام
والسلام عليكم ورحمة الله
وائل وجدي القاهرة- مصر
تعليق على القصص
الاسم: احلام مستغانمى
العنوان البريدي: ذاكرة الجسد
Date: 11/10/2008
Time: 11:18
التعليق:
الموت ياتى فى الحالتيين ان عشنا مناضليين او مرتزقة ولن يبقى الاتاريخنا اما شاهدا لنا او شاهدا علينا بطل داكرة الجسد الحقيقى لم يكن خالد بن طوبال بل كان التاريخ نفسه دلك التاريخ الدى تسقط امام اسواره العالية كل محاولات التزيف التى يحاول ان ينشرها بل ويوثقها المنتصرون المجرمون فمعى احلام مستغانمى التاريخ لايكتبه المنتصرون ولكن التاريخ يكتبه المبدعون الشرفاء واحلام على راسهم فمن ظلمته الحياة سينصفه الادب ومن ظلم الناس سيعاقبه التاريخ شكرا يا احلام لانكى تنصفين من عاشو وماتو ظلما فلايوجد ارقى واجمل من منح حياة لاناس عاشو دائما نصف حياة الكاتب عمر
آراء حول الموقع
الاسم: hala alnazbelsi
العنوان البريدي: nabelsi55@yahoo.com
Date:08/10/2008
Time:15:05
التعليق:
i wold lik to be a good friends to syrianstory
آراء حول الموقع
الاسم:الحي اللاتيني
العنوان البريدي: simo_2008@talbi.be
Date:07/10/2008
Time:21:59
التعليق:
ممكن خلاصة رواية الحي اللاتيني
آراء حول الموقع
الاسم:Abdel Moniem
العنوان البريدي: moniem@email.it
Date:07/10/2008
Time:04:37
التعليق:
First time I see tour site but is verey nice and rice Thanks for this efort
آراء حول الموقع
الاسم:amira haboubi
العنوان البريدي: amira_habou@hotmail.fr
Date:05/10/2008
Time:17:13
التعليق:
cette site est mervielle
آراء حول الموقع
الاسم: مني صالح
العنوان البريدي: SLSSLS@HOTMAIL.COM
Date:03/10/2008
Time:01:28
التعليق:
موقع رائع وجميل
شكرا جزيلا لكم
آراء حول الموقع
الاسم:عبد المولى
العنوان البريدي: abdelmoula80@maktoob.com
Date:02/10/2008
Time:19:14
التعليق:
شكرا على هذا الموقع الهادف واتمنى ارسال الى البريد شخصي كل جديد