أصدقاء القصة السورية

الصفحة الرئيسية | إصدارات أدبية | خريطة الموقع | مكتبة الموقع | بحث | من نحن | معلومات النشر | كلمة العدد | قالوا عن الموقع | سجل الزوار

SyrianStory-القصة السورية

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | بريد الموقع

 

أرشيف / 2007

أعلى | القصة السورية - كلمة العدد (أرشيف) 2005 | كلمة العدد (أرشيف) 2006 | كلمة العدد (أرشيف) 2007 | كلمة العدد (أرشيف) 2008 | كلمة العدد (أرشيف) 2009

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير: أقسام جديدة في موقع القصة السورية 01/07/07

كلمة رئيس التحرير

كلمة رئيس التحرير: نشر الكتب إلكترونياً إلى أين؟ 01/05/2007

كلمة رئيس التحرير: مليون زائر خلال عامين على ميلاد القصة؟ 01/06/07

كلمة رئيس التحرير: حصاد 2006 / عامين على ميلاد القصة السورية

كلمة رئيس التحرير: ملحق خاص عن مجموعة أصدقاء القصة السورية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمة رئيس التحرير

 

أقسام جديدة في موقع القصة السورية

 

مع اقتراب العطلة الصيفية -وكما عودكم موقع القصة السورية في كل عام- هاهي الأبواب الجديدة تطل برأسها بكل فخر وثبات لتشكل قفزة جديدة ومميزة للمشهد الثقافي في العالم العربي... وتشكل زادا روحيا ومعنويا وأدبيا لمحبي الأدب والفن ليعبوا من يمه الغني حتى الارتواء.

ولهذا فان الأبواب الجديدة ستصاحبكم -بما حوته من تنوع- خلال فترة الإجازة الصيفية على جناح صفحاتها المنوعة لتنقلكم من عالم كتاب القصة العرب بما تضمنته من إضافات جديدة إلى  كبار الكتاب والمفكرين والعلماء العرب من ثم إلى الروائيون - أعمال روائية و مجموعات قصصية - حكايات ومسرحيون - أعمال مسرحية و كتب أدبية وفلسفية وسيناريو - أعمال سينمائية والشعراء - أعمال شعرية والصحفيون والنقاد وأعمال أدبية مترجمة متمنيا قضاء أوقات ممتعة ومسلية اعتذر مسبقا عن عدم إتمام بعض الصفحات أو إضافة بعض المواد رغم توفرها في أرشيف الموقع لضيق الوقت الشديد.

واعتذر على هذه المقدمة الموجزة لأنني سأغادر بعد قليل لقضاء إجازتي السنوية في ربوع سوريا وأحضان مدينة حمص العامرة وكل عام وانتم بخير.

يحيى الصوفي جنيف في 29/06/2007

 

 

 

 

 

 

مليون زائر خلال عامين...

على ميلاد ماذا يعني؟.

يعني بأن الموقع الذي كان مجرد فكرة عابرة تحول إلى مشروع أدبي ثقافي بامتياز

حيث جاء في كلمة تأسيس الموقع ما يلي:

بطاقتي الشخصية

لماذا القصة السورية؟.

وكان المشروع مقام على شبكة "ياهو" بشكل مؤقت

في بداية الشهر الأول من عام 2005 اخذ الموقع اسمه ومكانه الطبيعي على الشبكة

وبدأت أبواب الموقع تتشكل وبدأت الفكرة تأخذ إبعادها العربية والعالمية.

بعد ستة أشهر على انطلاق الموقع  كان عدد زواره لا يتجاوز

30.000 زائر

مع الاحتفال بمرور عام على الموقع والإعلان عن إنشاء

كان عدد زوار الموقع

160.000

حتى نهاية الشهر السادس من عام 2006

أي بعد انقضاء عام ونصف على وجود الموقع احتفلنا ب

500.000 نصف مليون زائر

واليوم بعد مرور عامين على انطلاق الموقع نحتفل

بالزائر 1000.000 المليون للموقع

بزيادة متصاعدة 16% - 50% - 1000%  منذ التأسيس

 

ماذا يعني هذا؟.

وهل يستحق حقا الاهتمام؟.  لإضافة تعليق بهذه المناسبة 

 

مليون زائر خلال عامين...على ميلاد القصة السورية!.

 

اقرأ (بطاقتي الشخصية لماذا القصة السورية عام على ميلاد القصة)

 

ماذا يعني هذا؟.

وهل يستحق حقا الاهتمام؟.

 

نعم يستحق الاهتمام:

 

-إذا عرفنا بأن وراء هذا العمل في الموقع بالكامل (تأسيس ودعم مالي، تصميم، تنفيذ، رسم، تحرير، متابعة وتحديث، وضعه على الشبكة)

رجل هاو واحد هو الأديب: يحيى الصوفي.

 

انظر: (الانترنت وعلاقته بالثقافة والأدب !؟ - موقع القصة السورية وتجربته في النشر الالكتروني)

 

-بأن الموقع أصبح خلال فترة وجيزة لا تتعدى العامين من أهم المواقع الأدبية والثقافية في العالم العربي، دون أن يلازمه لا دعاية ولا زعيق ولا تطبيل ولا تزمير... وبأنه قد يترك لمصيره خلال فترات الإجازات والعطلات والتي تتجاوز الخمسة أشهر في العام دون أن يصيبه أي عطب أو تشويه أو تراجع في عدد الزيارات... بل هو وبخطوات واثقة يتقدم على خيرة المواقع الأدبية المتخصصة الرسمية أو العامة والتي تعج بالمسئولين والمحررين وأصحاب الأقلام الرفيعة وأصحاب النفوذ المالي أو العلاقات العامة. (اللهم أحفظه لخير هذه الأمة)

 

-بأنه احد المواقع المهمة المعتمدة من قبل المؤسسات التعليمية والثقافية الرسمية في الغرب... وقد يكون الوحيد المعتمد من قبل هيئة التعليم وجمعية المدرسين في فرنسا كمصدر للمعلومات عن القصة والرواية السورية،

 

-هذا بالإضافة إلى اهتمام أساتذة وطلبة الجامعات في البلاد العربية وبعض الدول الإسلامية كإيران وتركيا وباكستان وماليزيا به واعتماده كأهم مصدر للمعلومات حول الأدب العربي.

 

-بأنه يقرأ ويتصفح في أكثر من 40 بلدا في القارات الخمسة في العالم، ابتداء من اليابان في الشرق وحتى أقصى الغرب في كندا وأميركا. (انظر الجدول على الرابط التالي) : جدول رقم 1

 

-أن موقع القصة السورية هو في مقدمة بعض المواقع الثقافية في عدد كبير من البلاد العربية والعالم.

(انظر الجدول على الرابط التالي) : جدول رقم 2

 

-بأنه وبكل فخر وتواضع واعتزاز يجمع ويضم اكبر مجموعة من الدراسات الأدبية المتخصصة:

 

 (كأدب الطفل أدب المرأة الأدب الفلسطيني الأدب المهجري -  الأدب الصوفي أدب وعلم الخيال  - أدب الرسائل).

 

وبما يتجاوز المواقع المتخصصة في هذا المجال حيث يتم الاقتباس مما لدينا لإغناء المواضيع المنشورة لديهم.

 

وأبواب كثيرة متنوعة في مجال الرواية - كتب التراث - أعمال مترجمة - الخاطرة - المقالة - التراث الشعبي - حكايات شعبية - قصص من القرآن - أخبار أدبية..الخ.

 

-انه يضم وبشكل متناسق اكبر مجموعة من كبار كتاب القصة والرواية وعلماء وشعراء العالم العربي، ونسعى لكي نضم وضمن أبواب جديدة كتاب الرواية والسيناريو والصحفيين.

 

-هذا بالإضافة لنخبة من كتاب القصة العرب السوريين والعرب من جميع بلدان العالم العربي.

 

نعم يستحق الاهتمام:

 

-إذا علمنا بأنه ليس الموقع الوحيد الذي يقوم الأديب يحيى الصوفي بإدارته وتحريره حيث تم رفده

 

*بموقع أصدقاء القصة السورية انظر (إعلان عن ميلاد أصدقاء القصة السورية)

 

*بالإضافة إلى:

-موقع جمعية شام أصدقاء اللغة والثقافة العربية السورية في فرنسا.

-موقع المحيط للأدب الخاص بكتابات وأعمال الأديب: يحيى الصوفي.

-موقع  البعثة السورية الدائمة لدى الأمم المتحدة في جنيف (الموقع الوحيد للسفارة على الشبكة) (هدية من يحيى الصوفي للجالية المقيمة في جنيف والبعثة السورية)

-موقع صوفيكو - soufieco الخاص بأعمال الأديب يحيى الصوفي المهنية.

-موقع آل الصوفي الخاص بعائلة الصوفي في سوريا

-وبأن هذا الاهتمام الشخصي والتطوعي وبدون مقابل أقوم به في منتهى الغبطة والسعادة وبكل ما يتوفر لي من وقت فراغ، حتى أنني لم أتوانى من متابعة أعمال المواقع الثلاثة الأكثر أهمية وحاجة للتحديث (القصة السورية أصدقاء القصة السوريةالمحيط للأدب) من أي مكان أتواجد فيه -عندما أكون خارج مكتبي- كمحطة القطار أو المطار أو مقاهي الانترنت أو من عند بعض الأصدقاء أو حتى أثناء استجمامي على شاطئ بحيرة جنيف).

 

نعم يستحق الاهتمام:

لأن هذا المشروع الأدبي الثقافي العام لم يكن ليستمر ويتواجد لولا صدق وصداقة وطيبة ونخوة ومشاركة زمرة كبيرة من نخبة الكتاب والأدباء وأساتذة وطلبة الجامعات والصحفيين والإعلاميين وقراء وزوار الموقع والذين اثبتوا بوعيهم وغيرتهم وشعورهم بالمسؤولية بأهمية هذا العمل وحافظوا بكل إخلاص على تطوره وغناه وتقدمه، وهنا أنا استغل هذه المناسبة لأرفع قبعتي محييا لهم ومتمنيا دوام الإبداع والنجاح.

ودمتم جميعا بخير.

يحيى الصوفي جنيف في 26/05/2006 لإضافة تعليق بهذه المناسبة


النسبة المئوية لزوار موقع القصة السورية في العالم حتى 25 / 05 / 2007

Syrianstory.com users come from these countries:

 

 

 

 

 

 

 

 

 


مكانة موقع القصة السورية بالنسبة للمواقع في البلدان المذكورة حتى 25 / 05 / 2007

Syrianstory.com traffic rank in other countries:

 

 

 

نشر الكتب إلكترونياً إلى أين؟.

 

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حسنات ومضار النشر الالكتروني للكتب على الشبكة "العنكبوتية" خاصة تلك التي تلحق أصحاب الحق من كتاب ودور نشر، وعلت أصوات كثيرة بإيجاد حلول وتشريعات لها. خاصة بعد أن كثرت السرقات لكتب وأعمال علمية وأدبية دون حتى الرجوع إلى أصحابها أو اخذ الموافقة على نشرها من أي جهة رسمية أو غير رسمية.

وأنا أتصور وبمعزل عن أي تفسير شرعي لموضوع نشر الكتب الالكترونية دون اخذ أذن صاحب العلاقة، بأن الأمر يتعلق أولا وأخيرا بطريقة ذلك الاستخدام.

 

هل هو للتجارة وتحقيق الربح؟... أم لنشر الثقافة وتحقيق المعرفة!؟.

 

وقبل البدء في السباحة في بحر هذا الموضوع الهائج علينا التمييز بين عدة أنواع من النشر الالكتروني.

 

1- النشر الالكتروني لكتب التراث: حيث لا حقوق للمؤلف ولا لورثته ولا تعقيدات في الترخيص والدعاية والتوزيع لأنها تهتم في الغالب بكتب تراثية ذات طابع علمي أو الثقافي تحتاجه المؤسسات التعليمية وجمهور المعلمين والمثقفين كل لغرضه.

 

2- النشر الالكتروني للكتب المترجمة وفي غالبها تتم بتشجيع من الهيئات والمؤسسات الحكومية سواء العربية أو الأجنبية بهدف نشر الثقافة الغير عربية في البلاد العربية وحقوق النشر في هذه الحالة تكون ضمن اتفاقيات خاصة بين المنتفعين... (بعضها بدعم من المنظمات الدولية) ونشرها بدون أذن خاص تلقى كل ترحيب بل يمكن أن يكافئ الناشر عليها.

 

يبقى هناك نوعين آخرين من النشر الالكتروني الذي يتحفظ الجميع حولهما، وهما دائما محط خلاف وشكوى وامتعاض من المؤلفين أو ورثتهم، أو من له الحقوق الخاصة المحفوظة لصالحه وهما:

 

3- النشر الالكتروني للبحوث والدراسات العلمية (طب، فيزياء، كيمياء، ذرة، فضاء، اختراع، الخ) أو الأدبية أو الدينية أو التاريخية التي تتميز بخصوصيتها لأن وراءها جهد وتعب للمؤلف قد يتجاوز عدة سنوات مضنية وصعبة قد بذلها من حياته لانجازها، منها ما استحق درجة علمية خاصة عليها كالدكتوراه.

 

4- النشر الالكتروني للكتب الثقافية والأدبية وخاصة تلك التي تهتم بالرواية والقصة والشعر المعاصر.

 

فإذا أخذنا بعين الاعتبار بأن معظم الكتب المنشورة ورقيا في هاذين المجالين لم يحققا أي انتشار أو أعادة طباعة أو توزيع بما يليق بالأسماء الكبيرة وخبراتها وأهميتها الأدبية على الساحة العربية والدولية... وبأن دور النشر لم تعد ترغب حتى في أعادة طباعة بعض الكتب المهمة بعد نفاذها من الأسواق لعدم مردودها المالي أو حتى تغطية كلفة طباعتها!؟... وبذلك حرمت أجيال كبيرة من الشارع العربي من متعة مطالعة هذه الكنوز المهملة لثمنها المرتفع إذا ما وجدت!؟.

 

بحيث أصبحت في بعض الحالات حكرا لبعض الناس من أصحاب الأموال والنفوذ يبتاعون نسخها المنمقة لصمدها في مكتباتهم الخاصة كقطعة ديكور وزينة لهم لا أكثر!. 

 

وبالرغم من تحفظي على نشر هذه الكتب بشكل عشوائي على الشبكة الالكترونية دون موافقة أهل الشأن، فانا أجد بأن هذا النشر لا يضر بأي حال من الأحوال لا بالمؤلف ولا دور النشر أصحاب الحقوق.

 

لأن هذا النشر لن يزيد أو ينقص من عدد المشترين لنفس الكتب من السوق الورقي هذا إن وجدت!؟.

 

مع الملاحظة بأن النشر الالكتروني لمثل هذه الأعمال  قد تكون وراء زيادة الطلب والشراء لهذه الكتب بعد مطالعتها على الانترنت... فهي وسيلة دعائية مثالية للمؤلف والناشر لابد أن يعترفوا بفضلها عليهم يوما ما.

 

لأن المتعارف عليه حول حقوق النشر، هو كل نشر غير شرعي يحقق السارق (الناشر بدون أذن صاحب العلاقة) ربحا من وراء عمله.

 

أما والحالة الخاصة التي ظهرت أخيرا من خلال النشر الالكتروني للأعمال الأدبية سواء كانت حكومية أو خاصة فأظن بأن الهدف الرئيسي خلفه هو تعويض النقص الحاصل في النشر الورقي... وتقاعس الكثير من دور النشر في نشر الكتب ذات محتوى ثقافي وأدبي لعدم مردودها المالي من ناحية وتعقيدات حقوق الكاتب (خاصة مع ورثته إذا كان متوفى) كما ذكرت، واهتمام الجمهور المعاصر من القراء في الكتب ذات الصبغة المعاصرة (كتب العناية بالجسم، الطبية، الشعوذة والأبراج، المعلوماتية...الخ.

 

وأخيرا لأن النشر الالكتروني يخاطب مجموعة محدودة من القراء (الطبقة المثقفة) والتي لا تتجاوز عددها عشرات الألوف من ملايين رواد الانترنت الذين يستخدمونه لأغراض الترفيه والتسلية.

 

وهذه الطبقة المثقفة في غالبها محدودة الدخل (طلبة، أساتذة جامعات) وتجد في هذه النافذة الجديدة فرصة لتعويض ما فاتهم من وقت في الاطلاع على الكتب المهمة من تراث وأدب وعلوم.

 

بالإضافة لاعتمادها كمصدر وحيد وسهل للمعلومات التي يحتاجونها في مراجعاتهم وبحوثهم ودراساتهم.

 

في الغرب تقوم الشركات الكبرى مثل (غوغل  وياهو وميكروسوفت) وبالاتفاق مع كبريات المكتبات في العالم على نسخ وتصنيف وتعميم الكتب وبشكل مجاني على الشبكة.

 

ولهذا أنا استغرب محاربة المساعي الفردية لأي كان في نشر ونقل أمهات الكتب وطرحها على الشبكة طالما الهدف الرئيسي منها هو نشر الثقافة!.

 

وليس المتاجرة بها وتحويلها لمسلسلات أو أفلام سينمائية أو طبعها على الورق لتوزيعها وكسب المال من وراءها وهذا شيء مختلف تماما برأيي.

 

أما إذا كان هناك من محاسبة وملاحقة قانونية لمنع هذه الظاهرة من الانتشار على الشبكة العنكبوتية والحصول على تعويضات عليها!؟.

 

فانا أرى بأن عليها أن تتوجه أولا وأخيرا ضد الحكومات العربية الممثلة بمؤسساتها الرسمية الثقافية (وزارات الثقافة، اتحادات الكتاب) على تقاعسها عن القيام بدورها في دعم المؤلفين وأصحاب الحقوق للوقوف على أرجلهم ومنحهم الحياة الكريمة (خاصة تحسين الراتب التقاعدي لمن يمتلك الحق وإيجاد أليه لمنح راتب تقاعدي يليق بمكانة الكاتب لمن لا يملك هذا الحق) من خلال الدعم المالي وشراء هذه الحقوق والقيام بنشرها، أو السماح للغير بنشرها، دون الرجوع إليها، في سبيل خدمة الثقافة العربية المتخلفة، والتي تتراجع يوم بعد يوم إلى الوراء ولا تفي بمتطلبات الحياة المعاصرة!.

 

 

وعليه أصبح لزاما على تلك الهيئات الحكومية، إيجاد صناديق دعم مالي لهؤلاء المؤلفين ورعاية أنتاجهم الأدبي والعلمي والمعرفي بدلا من مضيعة الوقت في البحث عن المقصرين وملاحقة المثقفين.

 

وأخيرا يبقى للطباعة والنشر الورقي وللكتاب رغم كل شيء دفئه الخاص ومكانته المرموقة التي لا يمكن لأي كان انتزاعها منه، مهما تطورت الحضارة وتمددت وانتشرت عبر شبكتها الالكترونية العملاقة... وسيبقى الكتاب شئنا أم أبينا ملكا وسلطانا متوجا بكل اعتزاز وفخر على قمم الحضارات مهما حصل، لأنه الوحيد الذي لا ينطفئ ولا يموت بكبسة زر. لقراءة موضوع ذات صلة

---------------------------------  لقراءة موضوع ذات صلة (الانترنت وعلاقته بالثقافة والأدب !؟)

يحيى الصوفي جنيف في 14/05/2007

 

حصاد 2006 / عامين على ميلاد القصة السورية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ملحق خاص عن مجموعة أصدقاء القصة السورية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

موقع  يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night     نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم: صباح الخير...  Good morning متمنين لهم نهارا جميلا وممتعا... Nice day     مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (روايةقصص - كتب أدبية -  مسرح - سيناريو -  شعر - صحافة - أعمال مترجمة - تراث - أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | بريد الموقع

Genève-Suisse جنيف - سويسرا © 2024  SyrianStory حقوق النشر محفوظة لموقع القصة السورية