الحركيّة التواصليّة في الخطاب الصّوفي
(من القرن الثالث إلى القرن السابع الهجريّين)
تتناول الدراسة أهم مظاهر
الخطاب الصوفي وتجلياته عبر علاقة ذات وجهين
الأول: الكفاءة اللفظية من
جانب المرسل.
والثاني: الكفاءة التأويلية
من جانب المتلقي.
وتقف الدراسة على دور
المتصوفة وعلاقتهم بالسلطتين السياسية، والدينية معاً، وتكشف عن مكونات
نصوصهم وتوجهاتها، والغايات التي رسمتها، وذلك من خلا منهج علمي سليم.
pdf - لقراءة الكتاب كاملاً بشكل
الحركيّة التواصليّة في الخطاب الصّوفي
لقراءة الكتاب
تحتاج لبرنامج
Adobe Reader اضغط على
العنوان لشحن البرنامج مجانا
(تستطيع اختيار اللغة والبرنامج الذي يتناسب مع جهازك في الموقع)
|