أصدقاء القصة السورية

الصفحة الرئيسية | إصدارات أدبية | خريطة الموقع | مكتبة الموقع | بحث | من نحن | معلومات النشر | كلمة العدد | قالوا عن الموقع | سجل الزوار

SyrianStory-القصة السورية

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 15/08/2024

صحفيون ونقاد / المحرر الصحفي: وليد معماري-سوريا

       
       
       
       
       

 

 

نماذج من أعمال الكاتب

بطاقة تعريف الكاتب

 

 

 

 

بطاقة تعريف الكاتب

 

-ولد في دير عطية عام 1941

-إجازة في الفلسفة والعلوم الاجتماعية- جامعة دمشق

-عمل في التدريس، ومديراً لمركز إنعاش الريف، وصحفياً في جريدة تشرين.

-نشر قصصه الأولى في الصحف والمجلات السورية.

-عضو جمعية القصة والرواية.

-عضو اتحاد الكتاب العرب _ عضو اتحاد الصفيين السوريين.

-يحمل إجازة (ليسانس) في الفلسفة وعلم الاجتماع من جامعة دمشق 1970.

-محرر رئيسي في القسم الثقافي بصحيفة تشرين الدمشقية / في ت2/ 2001. تقاعد، وما زال يكتب في الصحيفة ذاتها.

-تلقى تعليمه في: إربد.. عمّان.. ديرعطية.. دمشق.. النبك.. دير الزور. ثم جامعة دمشق.

-عمل كصبي مكتب تجاري في دمشق منتصف الخمسينيات.. قبل نيله للشهادة الابتدائية (السرتفيكا).. وعمل بصورة متقطعة مع أبيه في صنعة تركيب البلاط المنزلي.

-انتزع من مقعده المدرسي، واعتقل في  مدينة دير الزور بتاريخ 6/1/ 1961 من قبل أجهزة الأمن الناصرية، وتعرض للتعذيب الشديد بتهمة توزيع منشورات شيوعية معادية لنظام الوحدة السورية المصرية، اتضح أن لا علاقة له بها.

-عمل كمعلم وكيل في قرى نائية على ضفاف نهر الفرات.. ثم في أرياف دمشق.. ثم حصل على أهلية التعليم الإبتدائي، ولم يعيّن في عمله لأسباب سياسية.. فعاد للعمل في الصنعة التي تعلمها من والده.. وفي الوقت ذاته شرع بطبع مجموعته القصصية الأولى (أحزان صغيرة)..

-للأسباب السابقة الذكر، تأخر استدعاؤه للخدمة العسكرية.. وبعد استدعائه برتبة ضابط مجند في سلاح المدفعية المضادة للطيران، أتقن، ذاتياً، ميكانيك المدافع، وميكانيك السيارات الحربية، وكان قائد سرية، ضمن تشكيلات لواء مدفعي.

-خاض حرب السادس من تشرين (1973) كقائد فصيل.. وأثناء مجريات الحرب تحول إلى قائد سرية.. وأسقطت فصائله طائرة، أو طائرتين، معاديتين. وحصل نتيجة التقرير القتالي على وسام الشجاعة من الدرجة الأولى.

-عمل بعد إنهائه للخدمة العسكرية مديراً لمركز إنعاش الريف في بلدة نوى بحوران. ثم نقل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في دمشق..

-بدأ العمل في صحيفة تشرين الدمشقية عام 1976، كمخرج فني.. وفي هذه الفترة بدأ أولى كتاباته للأطفال بتشجيع من المشرف على ركن قصص الأطفال في الصحيفة، زكريا تامر.

-كتب ما يزيد عن/ 5000/ زاوية صحفية ناقدة، وجريئة، وساخرة، في زاوية "قوس قزح".. في الصفحة الأخيرة بصحيفة "تشرين".. حظيت بشعبية واسعة.. وما زال يتابع كتابة الزاوية.

-كتب ما يزيد عن/ 1200/ ألف زاوية صحفية في زاوية آفاق، في الصفحة الأخيرة بصحيفة "تشرين" معظمها تناول قضية حرية المواطن، والدفاع عن لقمة عيشه، بأسلوب لم يكن معروفاً في الصحافة العربية والعالمية.

- كتب  (بتكليف مسبق) مئات المقالات في صحف ومجلات عربية.

 

مؤلفاته:

1-أحزان صغيرة- قصص- 1971.

2-اشتياق لأجل مدينة مسافرة- قصص- وزارة الثقافة- 1976.

3-شجرة السنديان- قصص للأطفال- بالتعاون مع اتحاد الكتاب العرب- 1978.

4-أحلام الصياد الكسول- قصص للأطفال- وزارة الثقافة- 1980.

5-العجوز والشاب- قصص للأطفال- كتاب أسامة الشهري- وزارة الثقافة- 1984.

6-عشرون قصة للأطفال- المنشأة العامة للنشر، ليبيا- 1983.

7-زهرة الصخور البرية- المنشأة العامة للنشر- ليبيا 1983.

8-مقدمة للحب- كتابات- دار ميسلون 1985.

9-دوائر الدم- قصص- اتحاد الكتاب العرب- 1986.

10-حكاية الرجل الذي رفسه البغل- قصص- دار الأهالي- 1988.

11-درس مفيد- قصص للأطفال- كتاب أسامة الشهري- وزارة الثقافة- 1989

12-تحت خطّ المطر- قصص- 1992.

13-شاي بالنعناع- مسرحية 1989

14-الصياد والملك- مسرحية للأطفال- 1989.

15-مغارة الأسرار- مسرحية للأطفال- 1990.

16-شيء ما يحترق- سيناريو فيلم- مشترك 1992.

17-الزائرة- سهرة تلفزيونية- 1994.

- (عطيني إدنك) برنامج إذاعي يومي صباحي ساخر _ إذاعة دمشق _ 300 حلقة.

كتبت عن أعماله دراسات عدة، وتناولت بعض الرسائل الجامعية مؤلفاته، كما ترجمت بعض نصوصه القصصية إلى بعض اللغات العالمية.

 

-الجـوائــز:

-الجائزة الأولى في مسابقة اتحاد الكتاب الخاصة بأعضاء الاتحاد 1979.

-الجائزة الأولى في مسابقة مجلة العربي الكويتية 1996.

-جائزة صحيفة السفير اللبنانية 2004

 

- أهم الدراسات:

-رسالة ماجستير في جامعة فردريك ألكسندر _ فورنبرغ (ألمانيا) للمستشرق غونتر أورت.

-دراسة للـ د. حسام الخطيب / مجلة الموقف الأدبي/ العدد 107_ 108

 

-الوضع الحالي:

-عضو منتخب في المكتب التنفيذي لاتحاد الكتاب العرب بدمشق في دورته السابعة، ومسؤول الشؤون الاجتماعية فيه.. ورئيس تحرير صحيفة الأسبوع الأدبي، الصادرة عن الاتحاد.

زيارة موقع الكاتب     مراسلة الكاتب                                        للتعليق على القصص      مواضيع أخرى للكاتب

نماذج من أعمال الكاتب

مفقود.. مفقود

جسر التنهدات

 وراثة الصلع

 

 

وراثة الصلع

 

بدأتُ القراءة الحرّة الرديفة للكتب المدرسيّة في سن مبكرة، في الصف الثالث تحديداً.. وفي منتصف الخمسينيات من القرن الماضي توقيتاً، وفي مدرسة رسمية مجانية، داخل سور دمشق العتيد.. وأقصى ما كان ولي التلميذ يدفعه كمساهمة في صندوق النشاط المدرسي هو أربع ليرات في السنة عن الولد الواحد.. وست ليرات عن أخوين في المدرسة، وسبع ليرات عن ثلاثة أخوة!...

 

وأما مكتبة المدرسة فكانت مليئة بالكتب.. وكان المعلمون يشجعوننا على الاستعارة، ثم يناقشوننا فيما نقرأ... ثم تضاف للمستعيرين القارئين المستوعبين علامات إضافية... وأظن، حسب ما تسعفني به الذاكرة، أن ثمة ميزانية سنوية كانت مخصصة لرفد المكتبة... واستمرت عادتي في استعارة الكتب ومن أسف أن مثل هذا الأمر لم يعد موجوداً لا في المدارس الرسمية، ولا في المدارس الخاصة.. بل ربما المكتبة المدرسية ذاتها لم تعد موجودة..

 

ويقيني أن الكتب المدرسية تعطي طالب العلم المفاتيح الضرورية وحسب، لدخول عالم الثقافة.. وأما الثقافة الحقيقية، فيمكن لأي امرئ، أتقن القراءة، أن يحصّلها، سواء بقي في المدرسة، وحاز على شهادات، أو بقي دون شهادات.. فالشهادة شيء.. والثقافة شيء آخر..

 

وأمامي الآن أرقام مرعبة حول أحوال القراءة في العالم العربي، تقول أن عدد الأمّيين في عالم: "أمجاد يا عرب أمجاد"، يبلغ (حسب أرقام الدائرة الثقافية في جامعة الدول العربية) واحداً وسبعين مليون نسمة... وتبلغ حصّة الفرد العربي الواحد من القراءة ست دقائق في العام الواحد.. وأن إجمالي ما تنتجه الدول العربية من الكتب يساوي 1% من الإنتاج العالمي، رغم أن نسبة العرب تساوي 5% من عدد سكان العالم!..

 

ويقرأ كل عشرين عربي كتاباً واحداً في السنة، بينما يقرأ كل بريطاني سبعة كتب.. ويقرأ الأمريكي أحد عشر كتاباً في العام.. ومعدل القراءة عند الإنسان العربي هو ست دقائق في السنة، مقابل ستٍّ وثلاثين ساعة لدى الإنسان الغربي...

 

ومبررات العزوف عن القراءة في مجتمعاتنا كثيرة.. ومنها، وليس كلها: الوقت!.. حيث الفئة القارئة حُشرتْ في خانة البحث عن لقمة العيش.. والقراءة الجادة تحتاج إلى جهد، بينما الاسترخاء أمام شاشة التلفزيون ومتابعة صوره الملونة المجانية الساحرة، تشكل تعويضاً عن تعب ساعات العمل المضنية... وهذا صحيح.. لكنه غير مقنع.. ولا يبرر هذه الفجوة المرعبة بيننا وبين أمم تعيش شعوبها تحت ظل نظم رأسمالية تستنزف جهد مواطنيها حتى آخر قطرة... ويبدو لي أننا أمة اعتادت تلقي ثقافتها عبر المشافهة.. وغرق جزء كبير منها في مستنقع القراءات السلبية العقيمة التي تكرر، ببغائية، قراءة ما كانت قد قرأته سابقاً.. ولكن من دون تعمق، ومن دون بحث عن معاني ما تقرأ...

 

وأروي من طرائف ما يرويه الأطفال، أن معلماً سأل تلميذه: كيف تأتي إلى المدرسة وشعرك منفوش على هذا الشكل؟... رد التلميذ: ليس عندي مشط!... فقال المعلم: كان عليك أن تستخدم مشط أبيك!... أجاب التلميذ: أبي أصلع.. وليس لديه مشط!...

 

ويبدو أننا ورثنا عدم استخدام الأمشاط من صلعات آبائنا وجدودنا الأقدمين...

«صوت الشعب» العدد الثقافي الأدبي الخاص 196 (1690) 11 - 18 تشرين الأول 2008

  

 

 

جسر التنهدات

 

ضَمَّنتُ كتاباتي الكثيرَ من الكلام عن القرنفل، وتحديداً، القرنفل الأحمر.. ودفعني حبي لهذا الورد، وأنا في بلدتي الأم، زيارة صديق قديم في حقله الصغير.. حقله وليس مزرعته!.. وكما هي العادة، أجلسني الرجل على مصطبة ظليلة تطل على الحقل... وراح هو يحضّر شراب (المتة).. ورحت أتأمل أشجاره المثمرة الدانية القطوف، وبعض مساكب الخضراوات المنزلية اليانعة، وأنا أعرف، أن ثمن الماء الذي يرويها بالراحة، يساوي ضعفي ثمنها في حال اشتراها من السوق.. إنما حاله هو حال العاشقين، وعشقه أن يأكل ثمراً بكراً.. وخضراوات تكبر أمام عينيه..

 

ولم أرَ القرنفل الذي أعشقه من حيث جلستنا، فنبتات قرنفله محمية تحت (هنغارين) من البلاستيك.. وفيما أنا أتناول كأس (المتّة) منه، سألته: كيف حال القرنفل عندك؟... فأطلق تنهيدة عميقة من قاع رئتيه، وقال: سترى بعد قليل آخر وجبة من الإنتاج.. إنها آخر وجبة لهذا العام... الطقس بدأ يميل إلى البرودة.. والوجبة القادمة، إن كان هناك وجبة قادمة، تحتاج إلى تدفئة اصطناعية، وأجهزة التدفئة تحتاج إلى المازوت.. والمازوت حلَّق في العلالي... ومن أجل نمو شتلات القرنفل في (هنغار) مساحته 600 متر مربع على الأرض، على مدى ثلاثين يوماً.. تحتاج كل قرنفلة إلى ليتر واحد من المازوت.. أي إلى خمس وعشرين ليرة.. فبكم سأبيعها؟!...

 

وتابع صديقي: أنا لا أتحدث عن مشكلتي الشخصية، فثمة مأساة على المستوى الوطني، إذ حين ارتفع سعر المازوت في (عزِّ) الموسم.. توقف زارعو القمح والشعير، والعدس، والحمص المروي عن سقاية زرعهم، وقد حسبوها جيداً: لا يمكن أن يكلفك ريُّ الكيلو غرام الواحد من القمح عشرين ليرة، وتبيعه بست عشر ليرة!.. وأنت ترى بقلبك وعينيك، كيف بدأنا استيراد القمح والحمص والشعير والعدس.. وبعد قليل سنستورد البرغل، ربما من غواتيمالا...

 

وتنهد صديقي من جديد وهو يصب لي الماء الحار في كأس (المتة)... ولكي أبعده عن همومه، رحتُ أروي له حكايات عن جسر يُعرف باسم (جسر التنهدات)، مررت فوقه ذات يوم في مدينة البندقية في إيطاليا... وهو أشهر جسر في العالم، وقد اكتمل بناؤه عام 1900م.. والجسر يربط بين قصر (روجز)، وبين السجن السياسي، الذي كان يُقاد إليه المساجينُ المذنبون، وكذلك الأبرياء المتّهمون... وكان أولئك التعساء يطلقون آلاف التنهدات حين يعبرون الجسر مكبلين بالسلاسل من أجل المحاكمة.. أو إلى السجن لتنفيذ العقوبات..

 

اكتفيت من شرب (المتة)، ودفعت بالكأس إلى صديقي...

 

مدَّ يده لأخذ الكأس.. ولم يأخذه.. أوقف يده في منتصف المسافة بيننا.. وبعد لحظات، بدت طويلة.. فتل أصابعه في حركة استفهام.. وسألني:

 

تُرى.. كم من جسور التنهدات يجب أن تشاد في بلاد العرب أوطاني؟!...

«صوت الشعب» العدد 195 (1689) 25 أيلول - 1 تشرين الأول 2008

 

  

 

مفقود.. مفقود

 

التقيتُ به في الصباح الباكر، وتبادلنا الابتسامات،كما في كل صباح... أنا نازل إلى عملي.. وهو صاعد إلى بيته... والمسافة بين بيتينا، حين التقينا، واحدة، لأننا جاران يسكنان في بناية واحدة.. والفرق بيننا عدة درجات فقط.. هو متقاعد يسكن في الطابق الخامس، وأنا أسكن في الثالث... أي أنه صار أقرب إلى السماء مني.. هذا، إذا لم يكن مثل هذا الصعود سيتم بحافلات البولمان، وقد ارتفعت أجور ركوبها إلى حدود جهنمية، وحينها ربما فضّلنا الهبوط بحافلات (الهوب، هوب) نحو الأسفل لمسافة، لا يحتاج السكن الأبدي فيها إلى مادة المازوت من أجل التدفئة!...

 

هذا الصباح، حين التقينا.. كانت ابتسامة جاري أوسع من المعتاد.. ابتسامة تشبه ابتسامة البحر لمن يعيشون على أطاريف شاطئه.. الابتسامة التي افتقدها أهالي اللاذقية منذ سنوات.. وسيفتقدونها لربع قرن قادم، بعدما بيعت ابتسامات الأمواج إلى شركات استثمارية، على نظام الـ (B.O.T) أسوأ، بما لا يقاس، مع مستثمري البولمانات التي تنقل الناس إلى (الأعلى)!!..

 

اعذروني... فاتني التعريف بنفسي... اسمي عبد المكتفي الروائحجي.. واسمي يفيدني كثيراً حين تكون تسعيرة الميكرو باص الذي أذهب به إلى مكان عملي سبعة ليرات ونصف، وأدفع لسائق الميكرو عشر ليرات.. (فيطنش) السائق عن الباقي.. وحين أصافحه مودعاً، وأذكر له اسمي، يعيد لي ليرتين ونصف، وأتعجب، من وجود عملات بين يديه، مختفية من السوق، منذ غزو الفرنجة لبلادنا!...

 

واعذروني لأني لم أذكر اسم جاري حتى الآن... واسمه فرحان الفحْرري.. وحين سألته عن سبب الابتسامة الليبيرالية المرتسمة فوق وجهه في مثل هذا الصباح الملوث بسخام السيارات.. أجابني: يا رجل.. أتستكثر عليَّ الفرح، وقد افتتحوا في حارتنا مؤسستين, واحدة للخضار واللحوم, وأخرى للبضائع المفتخرة من صنف (التيرسو)... وهذا يشبه رشّ الملح على الجرح.. ويشبه تكفين ميت فقير بكفن من الحرير... وقد كانت جدتي تقول إنهم يبيعون الجمل بـ (متليك).. والجمل معروض للبيع في السوق.. لكن (المتليك) غير موجود.. لأنه، يا ولدي.. مفقود.. مفقود..

«صوت الشعب» العدد 190 (1684) 19-26 تموز 2008

 

  

أضيفت في 08/06/2007/ خاص القصة السورية / المصدر: الكاتب

 

كيفية المشاركة

 

موقع  يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night     نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم: صباح الخير...  Good morning متمنين لهم نهارا جميلا وممتعا... Nice day     مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (روايةقصص - كتب أدبية -  مسرح - سيناريو -  شعر - صحافة - أعمال مترجمة - تراث - أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

Genève-Suisse جنيف - سويسرا © 2024  SyrianStory حقوق النشر محفوظة لموقع القصة السورية